* اعترضه المصنف في حاشية الكتاب فقال، أقول: هذا ناظر إلى ما في كتب العامة: من أنه يجب كفاية أن يكون في كل قطر من الأقطار رجل عالم بتلك الأمور ليندفع شبهة الملاحدة وغيرهم من القواعد الدينية. ولي فيه نظر، وهو أنه من بنى دينه ومذهبه على مقدمات يقينية له