249

Explication des fondements de la croyance des gens de la Sunna et de la communauté à partir du livre, de la sunna, et du consensus des compagnons

اعتقاد أهل السنة

ذِكْرُ رِجَالٍ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مِنَ الطَّبَقَةِ الثَّانِيَةِ مِنَ التَّابِعِينَ مِمَّنْ قَالَ: إِنَّ الْقُرْآنَ غَيْرُ مَخْلُوقٍ
عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، وَابْنُهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَمِنْ بَعْدِهِمَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، وَابْنُ ابْنِهِ عَلِيُّ بْنُ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ. وَمِنْ وَلَدِ الْعَبَّاسِ: أَبُو جَعْفَرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَبَّاسِ. وَفِي طَبَقَتِهِ: أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ.
٤٧٨ - وَحَكَى إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ إِجْمَاعَ أَهْلِ الْمَدِينَةِ قَالَ: كَانَ مَالِكٌ وَعُلَمَاءُ أَهْلِ بَلَدِنَا يَقُولُونَ: الْقُرْآنُ مِنَ اللَّهِ، وَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ شَيْءٌ مَخْلُوقٌ.
وَعُلَمَاءُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ فِي وَقْتِ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي ذِئْبٍ، وَعَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ ⦗٣٠١⦘ الْمَاجِشُونُ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي سَبْرَةَ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ الزُّهْرِيُّ، وَسَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْجُمَحِيُّ، وَحَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْعُمَرِيُّ الزَّاهِدُ، وَأَبُو ضَمْرَةَ أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي فُدَيْكٍ

2 / 300