Explication des fondements de la croyance des gens de la Sunna et de la communauté à partir du livre, de la sunna, et du consensus des compagnons
اعتقاد أهل السنة
١٩٧ - أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سَعِيدٍ الْخُرَاسَانِيُّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، قَالَ: «إِذَا تَكَلَّمَ النَّاسُ فِي رَبِّهِمْ وَفِي الْمَلَائِكَةِ ظَهَرَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ فَقَدَّمَهُمْ إِلَى عِبَادَةِ الْأَوْثَانِ»
١٩٨ - أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عُثْمَانَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِدْرِيسُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ، قَالَ: حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمُؤْمِنِ الْمَفْلُوجُ الْبَصْرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ قَالَ: قَالَ مُعَاذٌ: إِنَّمَا أَخْشَى عَلَيْكَ ثَلَاثَةً مِنْ بَعْدِي: زَلَّةَ عَالِمٍ، وَجِدَالَ مُنَافِقٍ فِي الْقُرْآنِ، وَالْقُرْآنُ حَقٌّ، وَعَلَى الْقُرْآنِ مَنَارٌ كَمَنَارِ الطَّرِيقِ، فَمَا عَرَفْتُمْ مِنْهُ فَخُذُوهُ، وَمَنْ لَمْ يَكُنْ غَنِيًّا مِنَ الدُّنْيَا فَلَا دِينَ لَهُ ". قَالَ عَبْدُ الْمُؤْمِنِ فَسَأَلْتُ أَبِي: «مَا يَعْنِي بِهَذَا؟» فَقَالَ: " سَأَلْنَاهُ، فَقَالَ: " مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مِنَ الدُّنْيَا عَمَلٌ صَالِحٌ فَلَا دِينَ لَهُ
١٩٩ - حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عُثْمَانَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ، ⦗١٣٨⦘ قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْأَشْعَثِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ خَالِدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْفِرْيَابِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنِ الرَّبِيعِ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ: " قِيلَ لِابْنِ عُمَرَ: «إِنَّ نَجْدَةَ يَقُولُ كَذَا وَكَذَا»، فَجَعَلَ لَا يَسْمَعُ مِنْهُ كَرَاهِيَةَ أَنْ يَقَعَ فِي قَلْبِهِ مِنْهُ شَيْءٌ
1 / 137