Sharh Hisn al-Muslim
شرح حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة
Maison d'édition
مطبعة سفير
Lieu d'édition
الرياض
Genres
Page inconnue
(١) ومن أمثلة ذلك: ما نقله في تفسير لقاء الله تعالى في الصفحة (٦٧)، من الطبعة الأولى عنده، وهو في هذه الطبعة في (ص ٩٧)، وتفسيره لرحمة الله تعالى بالإحسان في (ص ٨٢)، وفي هذه الطبعة في (ص ١٢٠) و(ص٢٤٥)، وهو في هذه الطبعة في (ص ٣٤٩)، وقصوره في بيان علو الله تعالى في (ص ١٠٣)، وفي هذه الطبعة (ص ١٥١)، وغضب الله تعالى في (ص١٣٦)، وهو في هذه الطبعة في (ص ٢٠٠)، وقصوره في تعريف الشرك الأكبر والأصغر في (ص٢٠٢)، وفي هذه الطبعة في (ص ٢٨٩)، وقصوره في بيان معنى لا إله إلا الله في (ص ٢٠٤)، وهو في هذه الطبعة في (ص ٢٩٢)، فقد ذكر معنى الربوبية ولم يذكر المعنى الأعظم وهو معنى الألوهية (لا معبود بحق إلا الله)، وهذا من باب الأمثلة، وإلا فهناك غيرها، وقد بينت الحق في هذه المواضع وغيرها، مما سيراه القارئ، ولله الحمد والمنة.
1 / 3
(١) كقوله: بأن المأموم يجمع بين التسميع والتحميد، في (ص ٧٢)، وفي هذه الطبعة (ص ١٠٤)، وقوله: بأن في القرآن أربع عشرة سجدة فقط في (ص ٧٩)، وفي هذه الطبعة في (ص ١١٤)، وقوله: باشتراط شروط الصلاة لسجود التلاوة في (ص٨٠)، وفي هذه الطبعة في (ص ١١٦)، وقوله: بأن سجود التلاوة لا يفعل في أوقات النهي في (ص ٨٠)، وفي هذه الطبعة في (ص ١١٦)، وترجيحه لاشتراط شروط الصلاة في سجود الشكر (ص ٢٣٢)، وهو في هذه الطبعة في (ص ٣٣٢)، وقوله: بأن وجه المرأة وكفيها ليسا بعورة والأفضل تغطيتهما في (ص ١١٥)، وهو في هذه الطبعة (ص ١٦٩)، وهذا غلط منه، وأخطأ في مسألة رد السلام على الكفار (ص ٢١٩)، وفي هذه الطبعة في (ص ٣١٣)، وترك ظاهر الحديث «وعليكم» وغير ذلك، فأوضحت الحق بدليله ولله الحمد في هذه المواضع كلها. ويرجى ممن عنده طبعة الشارح أن يصححها ويعدلها على هذه الطبعة، وخاصة الأمور الاعتقادية والفقهية.
1 / 4
1 / 5
(١) سورة آل عمران، الآية: ١٠٢. (٢) سورة النساء، الآية: ١. (٣) سورة الأحزاب، الآيتان: ٧٠، ٧١.
1 / 6
(١) رواه أحمد (٤/ ٢٠٢)، والترمذي برقم (٢٨٧٢). (٢) انظر: «الوابل الصيب» لابن القيم ﵀ (ص ٥٠).
1 / 7
(١) سيطبع قريبًا - إن شاءالله - بـ (مكتبة المعارف) في الرياض.
1 / 8
(١) ومما يجب التنبيه عليه؛ أن الأدعية والأذكار يوجد بينها اشتراك في الألفاظ، وتكرار؛ فرأيت الاقتصار على شرح اللفظ مرة واحدة دون تكرار ذلك إلا نادرًا، والله الموفق.
1 / 9
(١) بتصرف.
1 / 10
1 / 11
(١) وهو قوله ﷺ: «لا يقعد قوم يذكرون الله - تعالى - إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم الله فيمن عنده» رواه مسلم برقم (٢٧٠٠). (م).
1 / 12
1 / 13
(١) رواه الترمذي برقم (٣٤٦٤)، وصححه الألباني، انظر: صحيح الترمذي. (م). (٢) سورة الحشر، الآية: ١٩.
1 / 14
1 / 15
(١) سورة النحل، الآية: ١٢٨. (٢) سورة العنكبوت، الآية: ٦٩. (٣) سورة التوبة، الآية: ٤٠. (٤) رواه أحمد (٢/ ٥٤٠) وغيره، وصححه الألباني، انظر: «صحيح الجامع» برقم (١٩٠٦). (م).
1 / 16
(١) سورة الأحزاب، الآيتات: ٤١ - ٤٣. (٢) رواه البخاري برقم (٦٤٠٨)، ومسلم برقم (٢٧٨٩). (م).
1 / 17
(١) رواه مسلم برقم (٢٧٠١). (م). (٢) سورة طه، الآية: ١٤.
1 / 18
(١) رواه البخاري برقم (٨٤٣)، ومسلم برقم (٥٩٥). (م).
1 / 19
(١) رواه البخاري برقم (٣٧٠٥)، ومسلم برقم (٢٧٢٧). (م). (٢) سورة النساء، الآية: ١٤٢.
1 / 20
(١) جُل هذه الآداب مأخوذة من كتاب «الدعاء المأثور وآدابه» لأبي بكر الطرطوشي ﵀ وكتاب «الأذكار» للنووي ﵀، وكتاب «الصحيح المسند من أذكار اليوم والليلة» لمصطفى العدوي - حفظه الله - بتصرف.
1 / 21