============================================================
وان اراد المطلق نتمتار الشف الاول ومغايرته له لايستلزم مغابرته للخاص (سيد رممه الله *1) قوله اما اذاكان عينها فلا اذلا ينصورهناك استحقاق الوجود حتى بلزم تقدمه على الوجود وجوابه ماعر فت سيد رحمة الله تعالى عليه * 3) قوله اذلو زاد عليما اى كل واعد منهما على الماهية فيكون هناك استمقاف وجود ويتم الكلام (سيد رممه الله * 3) قوله بان يكون الوجود نفساالح 75كيف بجوز كونه زائد امع ان الوجود هين فان الوجوب بالمعنى الذكور الابتصور الافى متعدد فلو القجما الى اعتبار لثبات الوبود انكان غبرالوجود كان غيرالماهبة وانكان عين الوجود الخاص والمطلق قلنا فسقطبميع ما تقدم اكان ساقضا ليوله الوبهب مجعبع على الرمره ولا ف الم ائب (سدرسالله؟
التدب ين ابن هيم السة الريرم ععلى وح الاه ايا ) له ابدا أ كان موموةانابدا الوبود غيرالماهية متى يكون استحقاقها للومود منقدما عليه اما لن اليظهر استلزام المقدم التالى فان ما ذكره اذا كان عنما فلا (وان فرر الدليل علذا الوحوب اوالومود نفس اتبا بدل ظامراعل تونه زاعد أق تهب مامة الوامب اقلو زاد عطليعا بلرم السح سنطهذا الظر (وانول للن الاعلم ال لما ما فو الا اهاي ترى انه لوقيل هوزايد سوامكان وجوديا بو به امر لم وازان يكون صدن ذلك بان يكون الومود نفا والرمو النه به لم ابف و اافسرما زاها وعرف سدد بيان الوموب نفس ( لاتيقال لوقان الوموب لريب طف الدليل عابه اليصسن الازية كان اه أعل الات الانه سناينما وس الوعرة) ابا م الربا بمالمل ل مل الين اثبوتيا لساوى سائر المومودات فى الوجود دوموب تانمر السبة عن ل وامدمن النسبير افاوى سائر الوواتم لم م اقعي تقدير كوبه عين الذان فى الومودم)بناءهعلى اضتراك الومو دمعنى (وفالفهابالاهية) ومابه الاعتراىم ذبن اك وموب آثرفلا بسلمل (سيد رعمه* مغاير لمابه الاغتلاف ضرورة (فوجوده غيرماهية فماهينه ان لم يستحق ذلك 5) قوله فلان الواجب لذاته قيل فى هذه 2 الوجود لماهى هى كانت ممكنة العدم فالواجب ايضاذ) لوجمينالعبارة تتاقض لان الواجب لذ اته اذا اما الاول فلان الواجب لذاته انباصار وامبا لذباته بالوجوب فاذ اكانن واهبا لن اته لابكون واجبا بالوموب سبب صير ورته وامبالذاته ممكنالذ اته كان هواولى بان يكون مكنالذاتهالذى هو غيرذاته لان البحث على هذا لكمن الواميب لذاته ابتحال ان يكون مسكنا لذى انه فالويوب ايهحال انالتقر يكون مكن الذاته (واما العانى قلان الوموب لبوكان معكنا لذ أته لكان قابل) قولهلم بكن الوجوب نهوتيا الح ولقاقل للعدم فيلزم ان يكون الواجب لذآته تذلك لكون الوجوب ج معلولاله ان يقول ان القد ان الومو الذى لاخمالة المتباج الوابب فى وهوب وبوده الى فيره وامكان عدم للذابن امر نبوفى ولا بسيلام ذلك كون وجوب الوجوب ثبوتيا و انكانامتوافقين فى التطول بومب المان عدم العلة (و ان الخمنت) اعه اهنه الومدم الملم الالم ال من ال ا لالم (فاسحقاقها له انكان زا الزم التسلسل) او امكان الواجب لانانتقل غلاف المقدر نعم لوادعى ان كل وجوب فهو الكلام الى استحقاق ماهية وجوب الوجوب لوجوده فنقول لوكان امرابوق يصح ما ذكره واعلم ان الدليل تبوتبا زائدا عليها لساوى سائر الموجودات فى الوجود وخالفها السايق لوتم لدل على هذه اللابة سبد بالسامة الح (وان لم كن زاصا الم بخحن الوموب نهونيا زاصا) التعليل ليس بصميح لان المص ماعلل ابضاء الجرء بينرم ابقاه الل (و العدر ملابه) ابالعيساي أربه زأها عله نه نه ما بل بكوه سه ثبوت زاى اما ان التقديرانه ثبوق فظاهر واما ان التقديرانه زايد فلان بين الذات والوجود و علم منه فسادما كونه ثبوتيا يستلزم كوته زاى المامر وفى الحواش القطبية هذ اممنوع عاميب به عن المنع الذعور فى الحواش القطبية لان قوله لوكان ثبوتبالكان زاعا انساينعكس بعكس النقبض لوكان لزوميا وهومم (سيد رحمه الله8) قوله هذا ممنوع هذا المنع غير موجه لانه منع مقدمة ماقال بها المعلل لان المص ماعلل-
Page 85