============================================================
15 اي خولها بن الوجود الير ل الاوند ذكر وا ى بيان ذلك أن الوجود اضرف من اللمكان ومن الواصب وعلى هذا القياس بعلوا الماهية علة يلنفس دون النكان أب الانان حارص ان يبعل الامري علي الاشرن كذلك بعلا الرمر بعلة للبغل النار لالماجية فين اشرف والنفس اشرف من والامكان علة للفلك الاقصى (وبو اسطتها) اى بو اسطة هيولاه (الصورة الفلك لانما مجردة (سيد رمه الهاللتكية) فى الحواش القطبية ان اراد الصورة الجسية فهو باطل لانها ليست معلولة للعيولى وان اراد النوعية فاظهر فساد الانهاهى النفس الفكلية ومى معلولة للاعبار الثالث على ما قكر ( اقول وفبه نظرلان الصورة النوعية هى المنطبعة فى المادة والصادر بالاعتبار الثالث هى النفس المجردة واين احد هما من الاغر (فان قيل النفس الفلكية النى هن معلولة للاعتبار الثالث هى القوة الجسمانية على رأى المشائين لا الجردة فانهم ما اثبنوا للافلاك نفوسا محردة بل انما اثبتها الشيخ على مايلوح من الاشارات (قلنا نعم تكن الظاهرانه فى ذلك تبع الشبخ (ثم المصنف ا) قوله والحق ان هذه الاعتبارات اهمابعل العيولى علة للصورة بل الصادر الاول باهتبار المبولى الصادرة ميلك وا م بعلى انده ما م اعه بامد الضارات مان التابل له تعلمتا ى سول القبول اللولاء ان كل شيئين لابدان يكون اعد هماعلة لامران القوى الر ةأف بعرةلمامطل(القيل اذاكان الصادر بالاعتبار الثالث هو النفس البردة تفاصيل الوجود لابطريق الترول من فلايد من اعتبار آغر صدر بواسطة الصورة النوعية النطبعة فنقول البداء الاول تعالى الى معلوته ولا بطريق الصورة النوهبة انما تعدر عن النفس المجردة فانها مداؤها عندهم الارتقاء من المعلولات اليهكيف وهم فى ا2كه (وبصد رعنه بالاعتبار الاغر) اى الوجود على ماقلنا (عقل وبالاعنبار عالم الغوابة ينغمسون فى العلانق ) (ويصدره البدنية ومبنلون بشواقل القوى الثالث) اى الماهية (النفس الفلكية) ولقائل ان يقول اللازم مما المسانية لا يخلص سرهم الى غرقكرتم اشتمال وامد من السلسلة على الكثرة اما وجوب كون ذلك الوامد الارالاجرهو الصادر الاول فغير لازم على ان ماقى ذلك الحواحب الدابنة يبا العرم الما لا الة الى جد ارا ا الا عملر الالا ه أكلرارك م عل السع انهكون مديرد امن من نصيب صاحب التجردالبحت لكنه لايصل الى اسرأر الملكوت ودقائ عقل هو نانى العقول او ثالثها اورابعها اذلا يحصل فيه من الحيثيات مابف الجروت بل لا يعلم ذلك الاالله سبحاته بمذه الكثرة والحف ان هذه الاعتبارات فى العقل الاول انسابعلت منالا والما مل المير سين لالمرما لن واسر وما رسعبد الكلبفية صدورا للن وعن الوامد لاعلى وهان لابكن 3) قوله لاتماتحدث عن الصور النوعية ولذلك استدل بعاهلى الصورة النوعبة ان يكون ما هوفى نفس الامرعلى غلاق ذلك (وبعد رعن العقل النانى هذا بذا ادا بمل القوى على الاعراض الوجه عقل وهبولى فلكبة ونفس الى ان ينته الى العقل الفعال كالحيقبان والجور على اليرة لوالذى مو عدبر عالساهذا (فبيدر منه ميولى العالم النصرى جمل الصور على الجسبة والقوى على اا السر الورما لمابر عل بى اص وسرما ويو اطا) وبي مطلر انما غخذيت مر السر الرعبة للماسر
الانسب ترك بميع الصور(سيدر(وتعرض للهيولى بواسطة الحركات الجزئية استعد ادات مختلفة ويصدر
(بواسطتها)
Page 230