Explication de la Sagesse de l'Oeil

Mirak Bukhari d. 740 AH
102

Explication de la Sagesse de l'Oeil

Genres

============================================================

1) قوله والحدوث لهى الزماى انما قيد به لان الحدوث الذاقى عنده هو الحامة فى الوجود الى المؤثر وذلك لايكون علا الحامة اليه فى الوجود ضرورة امتناع كون الشىء علة لنفسه ولافى العدم وهو ايض ظاهر ولان النزاع انساهو فى الزمانى الذى يعرفه جمهور المتكلمين ويعترفون به واما الذات فهومن مصطلحات الحكماء (سيد رممه الله * 3) قوله فانن الحدوت متأغر عن الحامة الى المؤثر بمراتب اى بمراتب ثلث فلوكان علة لهاتقدم عليها فيلزم تقدما 12 على نفسه باربع مراتب ولوكان جزالعلنها لزم تقدمه على نفسه بخس مراتب وكذا شرط علة الحالبة البه و الحلماءينكرون كلى ذلك ويقولون علة الحابة البكان

وان لم يلامنل ذلك فيبتعبي على بيسه وامنار اليحتق مذهب الملماء على ماقال (والدوت) اى الزمان بالرعم راس صررد اى الخوط )لاون هلة المابمة الى الوثر ولابراضما والانمر طالعا) ان المدرب على المشريط (سيد رعمه الله تعالى * 3) وله الالتكان متقدما وتانمر أمع بجو بناغر عن وجود الضء لكمونه صفة لأمقة لو موه النيء الحادت وويود الشيء تعقله بالامربن معا وعلى هن اكان الانسالحادث منأخر عن تأثير المؤثر فيه وتأثير المؤثر فيه متاخر عن امتياجه الى المؤثر الجمع بينهما اغتصار افى العبارة (سلأنه لولا امتبابه لما وقع بالمؤثر بل بنفسه فاذن الحدوث متأغر عن الحابمة ما له اي المسوب ال البوير سر انب ثلم بكن علقله الامصاع كون النأمر عن البيء علة صفة لومود الحادث فينأمر عن موصوفه المبأمرعن الأنبرفينم الدل وامالذلك الشىء ولاجزء هلتها ولانير لطه علنما لاسشناع حون النأمرمن مكان فليس مفة لو يود الكن ل انهالشى عبره علة اوشر طالها والالكان منقد ما ومتأمر امعا وهومح والبه ما ل ال مم ملى الق ا ا مر ااعار بعوله والقكدرو من ومهر الش النعامرمن بانه النه ير لسامر عن النأثير منى ينتهض الدليل فان قيل .

نلسعن ماجته البه الستأضرة عن علنها) فاذن الحادث منأمر عن علة المحابة بل بالمقايسة الى الوجود فيتارنه االى الموء ثر بمراتب فلايكون علة الحامة البه ولا جز أ ولا شرطا ولامامة الى وينساق الكلام ح قلنا الاكان لس بيان تأخر الحابمة عن علنها لان البيان بتم بدونه كما عرفت لا يقال لوصح الا وماذكرتم من الدييل لرم ان لايكون الابكان ايخاعلة الحامة الى الموعزلان الاكان م لاستار بمام انعتر منام بعر وعده ورمود مايمر مر تأغره عنهما ولاتقدم للتائير عليه ما بل انماهو على اتصافه) بالو بود لايق تأتبر البؤفر فيه المتأفر عن الحاجة اليه المتأمرة عن علة الحاجة البه فلوكان فسر الحدوت بمسبوقية الوجود بالعدمالامكان علة للحامة اوجزأ منهااوشرطا لهالزم تقدم الشىء على نفسه بالفعل كان متأمراعن وجوده ضروربمراتب لانا نقول لانسلم تأخر الامكان عن وجود المكن والالكان السمكن مالم بتصف بالوجو دلم بكنجودهسوقبل وجوده اماواجبا اومتنعا وهما مما لان فان قبل الامكان صفة لو بود بالفعل بالعدم سواء كان المسبوقية امرا الممكن كما ان الحدوث صفة لوجود المحدوت فان لم يجب تأمر كل صفة وجودبا اواعتبار باعند التكلمين امالو فسر بكونه بحيث لو و بدلكان وجودعن موصوفها لايلزم من كون الحدوت صفة تأغره وان وجب ذلك ينم د الكماء مسوقا بالعدم فلايخف الدلبل فى الامكان اميب عنه بان الحدوت لماكان عبارة هن كون وبود لاساشرع مين ايحانى بالوير ملايروماابه مسبرنا بالعم لوم بالجروية بامرهعن وهود ذلك الس ش ال الص انرالسة مر الرسرنك لاى الاتكلن تلدسنة للعكن هذرن تفسيره بذلك والالكان الميكن البعدوم لمرت حال عدمه حادثا وهوباطل اتفافا وقدبق الحدوت هو المسبوقية المذ كورة لكن مرادهم من (الاهية ان الحدوت علة الحابمة ليس ان نفسه علة لهابل ان العلة هو كوته بعيث لو وجد لكان مادثا وهذ االبعنى ليس منأغرا عن وجوده فيند فع ما اورده وفبه حمل الكلام على خلاف ظاهره (سيد 5.) قوله لزم بالضرورة تأغره عن وجوده هذا اذاكان امرا موجودا كماهوعندهم وامالوكان اعتباريافلابلزم ذلك (سيد رحمه الله *

Page 102