وخرجه الدَّارَقُطْنِيّ بِنُقْصَان مِنْهُ وَزِيَادَة وَفِيه فَيَقُول يَا أهل الْجنَّة هللوني وكبروني وسبحوني كَمَا كُنْتُم تهللوني وتكبروني وتسبحوني فِي دَار الدُّنْيَا فيتجاوبون بتهليل الرَّحْمَن فَيَقُول الله ﵎ لداود ﵇ ياداود مجدني فَيقوم دَاوُد فيمجد الله ﷿
وَفِي سنَن ابْن مَاجَه عَن جَابر مَرْفُوعا بَينا أهل الْجنَّة فِي نعيمهم إِذْ سَطَعَ لَهُم نور فَإِذا الرب ﷻ قد أشرف عَلَيْهِم فَقَالَ السَّلَام عَلَيْكُم يَا أهل الْجنَّة وَهُوَ قَوْله تَعَالَى ﴿سَلام قولا من رب رَحِيم﴾ فَلَا يلتفتون إِلَى شَيْء مِمَّا هم فِيهِ من النَّعيم مَا داموا ينظرُونَ إِلَيْهِ
1 / 84