الشّعير وَكَانَ يَقُول
مَا لي وللدنيا إِنَّمَا مثلي وَمثل الدُّنْيَا كراكب قَالَ فِي ظلّ شَجَرَة ثمَّ رَاح وَتركهَا
وَقَالَ ﷺ حبب إِلَيّ من دنياكم النِّسَاء وَالطّيب وَجعلت قُرَّة عَيْني فِي الصَّلَاة
وَالنِّسَاء وَالطّيب فيهمَا قُوَّة للروح بِخِلَاف الطَّعَام وَالشرَاب فَإِن الْإِكْثَار مِنْهُمَا يقسي الْقلب ويفسده وَرُبمَا أفسد الْبدن أَيْضا كَمَا قَالَ النَّبِي ﷺ
1 / 64