164

Commentaire sur le Divan d’Al-Mutanabbi

شرح ديوان المتنبي

Chercheur

مصطفى السقا/إبراهيم الأبياري/عبد الحفيظ شلبي

Maison d'édition

دار المعرفة

Lieu d'édition

بيروت

(ولمَنْ يُغالط فى الحَقيقة ... ...) وَمِنْهَا (توهم النَّاس أَن العَجز قرّبنا ... وفى التقرّب مَا يَدْعُو إِلَى التُّهَمِ ...) وفيهَا (وَلم تَزَلْ قلَّة الإنصافِ ... ...) وفيهَا (هَوْن عَلىّ بصبر ... . ...) وفيهَا (وكَنْ على حَذرَ ... . ...) وفيهَا (غاضَ الوَفاءُ ... ... . ...) وفيهَا (أَتَى الزَّمانَ ... ... . ...) وَمِنْهَا (ترِيدين لُقْيان المعالِى ... . ...) وَمِنْهَا (نحنُ بَنو المَوْتى فمَا بالُنا ... نعافُ مَا لابُدّ من شُرْبه ...) إِلَى قَوْله (يَمُوتُ رَاعى الضَّأْن ... . ...) وَمِنْهَا (فَلَا يَغْرُرْك ألْسِنةُ المَوالى ...) إِلَى قَوْله (وإنَّ الماءَ يخْرُجُ مِنْ جَمادٍ ... وإنَّ النَّارَ تخْرُجُ مِنْ زِنادِ ...) وَمِنْهَا (على ذَا مَضَى النَّاسُ اجتماعا وَفُرْقةً ... ومَيْتٍ وَمَوْلُودٍ وقالٍ وامقٍ ...) وَبعده

1 / 164