إلى آخر القصيدة وهي طويلة، وقلت بعد ذلك قصيدة أخرى:
أيا راكبا نحو المدينة جسرة * عذافرة يطوى بها كل سبسب (1) إذا ما هداك الله عاينت جعفرا * فقل لولي الله وابن المهذب ألا يا أمين الله وابن أمينه * أتوب إلى الرحمن ثم تأوبي إليك من الأمر الذي كنت مطنبا * أحارب فيه جاهدا كل معرب وما كان قولي في ابن خولة مطنبا * معاندة مني لنسل المطيب ولكن روينا عن وصي محمد * وما كان فيما قال بالمتكذب إن ولي الله يفقد لا يرى * سنين كفعل الخائف المترقب
Page 68