وألمح الرئيس قائلا: بإمكان الشاعر أن يبقى ...
وأغلق الضباط جميع الأبواب. وأحس الشاعر بالحرج من وجوده وسط هذا الحشد من السيدات.
وأمر الرئيس قائلا: أنشد أيها الشاعر، شيئا لطيفا، نشيد الأنشاد مثلا ...
وراح الشاعر يتلو ما كان عالقا بذهنه من ذلك السفر من شعر سليمان: «نشيد الأنشاد الذي لسليمان ...
آه، ليقبلني بقبلات من فمه!
أنا سوداء يا بنات أورشليم ولكني جميلة،
كخيام سليمان.
لا تنظرن إلي لكوني سوداء؛
فإن الشمس قد لوحتني ...
حبيبي بالنسبة لي،
Page inconnue