خليل :
لقد خرجت منها بسلام يا بشير أغا، ولم تدر أني في المنزل إلا وهي في منتصف السلم فاطمئن (مبتسما) .
بشير :
كيف ذلك يا سيدي؟
خليل :
كنت تحت السلم جالسا على هذا المقعد جلوس القط الأنيس، والظاهر أنها زعمتني إحدى الوسائد (يضحك) .
بشير :
لو أنك دققت الجرس لتنبهت أنا إلى ذلك ولم يحدث ما حدث.
خليل :
وماذا حدث لا سمح الله؟ (يضحك)
Page inconnue