خليل :
لا بأس بذلك، أنا طبيب، وشهادة الطبيب مثل جواز المرور يا عم بشير.
بشير :
إلا في البلد الذي أكون فيه متصرفا يا دكتور.
خليل (يضحك) :
الحمد لله على حسن العاقبة على كل حال.
بشير (بشيء من الاستياء) :
هل يسمح الدكتور أن يتفضل بدخول غرفة المكتبة؟ (يشير إلى الباب الثاني.)
خليل :
لماذا؟ هذا المكان ألطف وأرق من المكتبة.
Page inconnue