سأعود نفسي عشرة الطبيب كغيري من زوجات الأطباء، على أن من كان زوجها رجلا ظريفا كخليل بك يجب عليها أن تشتري اللحظة معه بالشيء الكثير.
زهيرة (بتشبث وعناد) :
لك رأيك، ولكني لا أقر هذا الزواج بحال من الأحوال. (تنهض بعد أن تطفئ السيجارة وتمشي صوب عتبة السلم)
لا تذكريه بعد اليوم على لسانك.
عطية :
أأنت تجدين؟
زهيرة :
أجل.
عطية :
أليس لي أن أسأل عن السبب؟
Page inconnue