لأنك تريد شقاءها.
علي :
كلا، كلا لن تكون إلا سعيدة، إنها أهدأ منك عصبا، وأقل تطلعا إلى ما وراء جدران البيت، وستكون سعيدة لأنها كذلك.
زهيرة :
سنرى.
علي :
تعالوا (يدخلون ومعهم عطية هانم بجانب خليل ولكنها منقبة بالبيشة)
مبارك يا عطية هانم (عطية لا ترد)
إنها لا ترد، مبارك أنت يا خليل بك.
خليل :
Page inconnue