Le Collier des Étoiles Élevées

Abdel Malik Al-Asimi Al-Makki d. 1111 AH
10

Le Collier des Étoiles Élevées

سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي

Chercheur

عادل أحمد عبد الموجود- علي محمد معوض

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م

Lieu d'édition

بيروت

Genres

Histoire
(الْمَقْصد الأول) (فِي ذكر نسبه ﵊ وتعدد آبَائِهِ الْكِرَام) من لدن نَبِي الله آدم أبي الْبشر صلى الله على نَبينَا وَعَلِيهِ وعَلى سَائِر النَّبِيين وَسلم إِلَى أَبِيه سيدنَا عبد الله بن عبد الْمطلب ولمع من أخبارهم ونوادر آثَارهم ومقادير أعمارهم وَفِيه ذكر كيفيه التناسل وَذكر قابيل وهابيل وقتال أَبنَاء قابيل وَذكر نوح والطوفان والسفينة وَذكر عوج بن عنق وإلهام الله الْعَرَبيَّة عدَّة قبائل من أَوْلَاد عَابِر وَهُوَ النَّبِي هود عَلَيْهِ وعَلى نَبينَا أفضل الصَّلَاة وَالسَّلَام ثمَّ افْتِرَاق الْعَرَب إِلَى العدنانية والقحطانية وَذكر طسم وجديس وَتبع وَذكر العمالقة وقطورا والسميدع وجرهم وَبني إِسْمَاعِيل وَخُرُوج عَمْرو بن عَامر مزيقيا وتفرق قومه إِلَى مَكَّة وهم خُزَاعَة والى المدنية وهم الْأَوْس والخزرج وَإِلَى الشَّام وهم مُلُوك غَسَّان وَإِلَى الْعرَاق وهم مُلُوك الْحيرَة النُّعْمَان بن الْمُنْذر وَقَومه وَإِلَى غير هَؤُلَاءِ وَذكر وُلَاة مَكَّة فِي الْجَاهِلِيَّة وَقبلهَا من زمن الْخَلِيل ﵊ وَذكر بناة الْكَعْبَة قصي ثمَّ قُرَيْش ثمَّ ابْن الزبير ثمَّ الْحجَّاج بعد ذكر من قبلهم وَذكر قُرَيْش الأباطح وقريش الظَّوَاهِر وقريش العازبة وقريش العائدة ولعقة الدَّم وَذكر حلف المصيبين وَحلف الفضول وَحلف الْأَحَابِيش وَذكر حَرْب الْفجار الأول وَحرب الْفجار الثَّانِي وَذكر الحمس والحلة والطلس من قُرَيْش وَغَيرهم وَذكر النسيء وَكَيْفِيَّة الإنساء وَذكر الْإِجَازَة من عَرَفَة إِلَى منى وَمِنْهَا إِلَى مَكَّة ومتولى ذَلِك وَذكر الْحُكَّام من قُرَيْش وَذكر طمع عُثْمَان بن الْحُوَيْرِث بن أَسد بن عبد الْعُزَّى بن قصي إِن يملك قُريْشًا ويمتلك عَلَيْهِم من جَانب قَيْصر وَذكر بني عبد منَاف والحجابة والسقاية والرفادة والقيادة وَذكر وفادة عبد الْمطلب فِي وُجُوه قومه إِلَى سيف بن ذِي يزن مهنئين لَهُ بِالْملكِ وَذكر زَمْزَم وَغَيرهَا مِمَّا حفرته قُرَيْش بِمَكَّة من الْآثَار وَذكر الْفِيل وَأَصْحَابه وَغير ذَلِك

1 / 64