خير معد حسبا ونائلا
والله لا يذهب شيخي باطلا
حتى أبيد مالكا وكاهلا
11 (تفتح كوة من الحصن أثناء الإنشاد ويشرف منها عاديا بن السموأل.)
المشهد الثالث (الأشخاص ذاتهم - عاديا (من الكوة))
عاديا :
ما أعذب هذا الصوت وما أرق ألحانه! فهو يسبح رب الأكوان، ويناجي الأطيار على الأغصان. طابت الأنفاس أيها المنشد الكسير الفؤاد.
أعد غناءك فهو ندى الصباح وبلسم الجراح.
هند (غناء) :
أيا أهل هذا الحصن إني أتيتكم
Page inconnue