وأنه لم يأت في غير التصغير إلا (مسيطر، ومبيطر، ومهيمن، ومهيلل، والمجيمر، ومبيقر، ومهينم).
ما اختلف في مفرده وجمعه
(البلصوص، والبلنصى) أحدهما مفرد، والثاني جمعه، وقيل العكس: انظر ذلك في الاقتضاب ص١٣٧.
أفْعَلَ الذي همزته للسلب
مثل (شكى، فأشكيته: أي أزلت شكواه) وجاء بعكسه (أحمأت البثر): انظر كناشنا ص٥٣.
أفْعَلَ الذي همزته للتعدية
دخول هذه الهمزة على بعض أفعال، وجعلها لها لازمة.
انظر مادة (حجم) في اللسان.
وانظر فائدة في ذلك في آخر نسخة السعد على التصريف العزي رقم ٢٨ صرف ص١٢٧ - ١٣١.
وانظر (ضره، وأضربه) في القاموس.
وانظر باب نقض العادة: في الخصائص ج - ٢ ص٣٢.
وانظر فقه اللغة، الصاحبي ص٦٩.
وشرح شواهد شرح التحفة الوردية للبغدادي ص٢٤.
مادة (جفل) من المصباح: (جفلته فأجفل) على العكس من المشهور، وله نظائر تأتي في الخاتمة (أي في الفصل الذي أورده في الثلاثي اللازم المعتل وتعديه، وهو ثالث فصل من الخاتمة).
وفي مادة (قشع) منه (قشعته فأقشع) من النوادر.
وفي (كبب): (كبيته فأكب).
1 / 67