(¬1) هو سلمان الفارسى (34)
(¬2) أبو اليسر: بفتح الياء آخر الحروف والمهملة واسمه كعب بن عمرو، الأمالي المطلقة 1/ 102.
(¬3) أعسر الرجل: أضاق، والمعسر نقيض الموسر، وأعسر فهو معسر: صار ذا عسرة وقلة ذات يد، وقيل: افتقر، لسان العرب 4/ 564.
(¬4) وضع عنه: الوضع الإمهال وترك المعاجلة بالعقوبة، يقال: وضع يده عن فلان إذا كف عنه وهو بمعنى حط عنه من أصل الدين شيئا، النهاية 5/ 196، 197.
(¬5) الأمالي المطلقة لابن حجر 1/ 101، قال: هذا حديث صحيح وإسناده مدني، رواه الإمام البخاري في الأدب المفرد 187.
(¬6) الغارم: أي عليه دين، لسان العرب 12/ 436.
(¬7) مسند أحمد 1/ 73، قال الألباني: ضعيف، السلسلة الضعيفة 6/ 340، رقم 2817، وليس فيه لفظ "عبدا".
(¬8) المعجم الأوسط، الطبراني 4/ 254.
(¬9) الأخرق: الجاهل بما يجب أن يعمله، ولم يكن في يديه صنعة يكتسب بها، ومؤنثه خرقاء، النهاية 2/ 26.
(¬10) المعجم الأوسط 8/ 48، بلفظ: "يظل الله في ظل عرشه يوم القيامة من أنظر معسرا أو أعان أخرق".
(¬11) الأمالي المطلقة 1/ 105، قال ابن حجر: هذا حديث حسن، مسند أحمد 3/ 487.
(¬12) 4) وهى فى الحديث للحافظ المقدسى (643) التزم فيها الضياء بالصحة.
(¬13) الأمالي المطلقة، 105، جزء من حديث: "من أظل رأس غاز أظله الله يوم القيامة، ومن جهز غازيا بخير فله أجره، ومن بنى مسجدا يذكر فيه اسم الله بنى الله له بيتا في الجنة" قال ابن حجر: هذا حديث حسن.
(¬14) أبو الشيخ: عبد الله بن محمد بن جعفر بن حبان، وفي بعض النسخ حيان الأنصاري الأصبهاني، ويعرف بأبي الشيخ، أبو محمد، محدث حافظ مفسر مؤرخ، توفي في محرم، من تصانيفه طبقات المحدثين بأصبهان، معجم المؤلفين، عمر رضا كحالة 6/ 114.
(¬15) ورد في معجم المؤلفين اسم هذا الكتاب "الثواب" بالمعجمة المثلثة 6/ 114، وهذا ما أراه مناسبا، فهو يتحدث عن ثواب الأعمال - والله أعلم -.
Page 7