39

Les méthodes de modernisation dans les sciences du hadith

رسوم التحديث في علوم الحديث

Chercheur

إبراهيم بن شريف الميلي

Maison d'édition

دار ابن حزم

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1421 AH

Lieu d'édition

بيروت

سبقه الدَّم، والمحجوم إِن ضعف فَأكل.
وَالْإِجْمَاع مُبين.
[حكمه]
وَحكمه: ترك الْعَمَل بِهِ، ويروى ليعلم، فَهُوَ قَوْله ﵇، لَا سنته، وَقد يجوز وَينْدب.
[التَّخْصِيص]
التَّخْصِيص: قصر الْعَام على بعض مسمياته.
(الْأَكْثَر) للْأَكْثَر؛ وَهُوَ مزلة الْقدَم فِي النّسخ، ويجامعه بِالْبَيَانِ، ويمايزه بِالزَّمَانِ والأعيان.
[فَائِدَته]
وَفَائِدَته: التهيؤ.
وتخص السّنة وَالْكتاب للْأَكْثَر بعقلي و[نقلي]، مُتَّصِل ومنفصل ك: " فِيمَا سقت السَّمَاء الْعشْر " ب " لَيْسَ فِيمَا دون خَمْسَة أوسق

1 / 89