148

Les méthodes de modernisation dans les sciences du hadith

رسوم التحديث في علوم الحديث

Chercheur

إبراهيم بن شريف الميلي

Maison d'édition

دار ابن حزم

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1421 AH

Lieu d'édition

بيروت

ويفيد فِي مخارج الحَدِيث. ومظانه: " الطَّبَقَات ". وَالنِّسْبَة إِلَى المولد حَقِيقَة، وَإِلَى المنشأ والتوطن مجَاز. (ابْن الْمُبَارك): أَقَله أَربع سِنِين. وأولاها: الْجمع بالترتيب أَو الِاقْتِصَار على الْأَشْهر. وللقروي: النِّسْبَة إِلَيْهَا وَإِلَى مدينتها وناحيتها، وَالْكل إِلَى الإقليم. أَنبأَنَا أَبُو الْعَبَّاس أَحْمد بن إِبْرَاهِيم، أخبرنَا أَبُو عَمْرو عُثْمَان النصري، أَخْبرنِي أَبُو الْفَتْح مَنْصُور الفراوي، أخبرنَا أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن الْفضل، أخبرنَا أَبُو عُثْمَان سعيد بن مُحَمَّد، أخبرنَا أَبُو سعيد مُحَمَّد بن عبد الله / أخبرنَا أَبُو حَاتِم مكي، أخبرنَا عبد الرَّحْمَن بن بشر، أخبرنَا عبد الرَّزَّاق، أخبرنَا ابْن جريج، أَخْبرنِي عَبدة بن أبي لبَابَة أَن وردا مولى الْمُغيرَة بن شُعْبَة، أخبرهُ أَن الْمُغيرَة كتب لَهُ عَبده إِلَى مُعَاوِيَة أَنِّي سَمِعت رَسُول الله ﷺ َ - يَقُول حِين يسلم: " لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ، لَهُ الْملك وَله الْحَمد، اللَّهُمَّ لَا مَانع لما أَعْطَيْت وَلَا معطي لما منعت، وَلَا ينفع ذَا الْجد مِنْك الْجد ".

1 / 198