106

Les jardins parfumés contenant ceux qui furent rapportés dans les deux Sahih parmi les Compagnons

الرياض المستطابة في جملة من روي في الصحيحين¶ من الصحابة

Genres

رسول الله ، علالةة، فجعلت الدماء تسيل على رسول الله للة. ولما مات نزل جبريل عليه السلام معتجرا بعمامة من استبرق :

فقال : يا ني الله ، من هذا الذي فتحت له أبواب السماء ، واهتز اله عرش الرحمن ؟ فخرج رسول الله ، عللة، سريعا يجر ثوبه ، فإذا سعد قد قبض . ولما انصرف رسول الله ، ة، من جنازته جعلت دموعه تتحادر على لحيته . وندبته أمه كبشة بنت رافع فقالت :

ويل ام سعد سعدا

براعة

ونجدا

ويل ام سعد سعدا

من أمة ومجدا

فقال ، عرالة: كل نادبة كاذبة إلا نادبة سعد ومن فضائله ما روي أن النى ، عيلةة، أهدي إليه ثوب حرير رائق الحسن عظيم اللين فجعلوا يتعجبون منه فقال : لمناديل سعد بن معاذ في الجنة خير من هذا . وقال ،ة: «لقد نزل من الملائكة لجنازة سعد بن معاذ سبعون ألفا ما وطئوا الأرض قبل ذلك» . وقال : «إن الملائكة كانت تحمل جنازته » .

ومناقبه كثيرة ، وكثير منها في الصحاح . وأنشدوا : وما اهتز عرش الله من موت هالك

سمغنا به إلا لسعد أبى عمرو

Page 115