Risalatu al-Tilmeedh - Within Rare Manuscripts
رسالة التلميذ - ضمن نوادر المخطوطات
Chercheur
عبد السلام هارون
Maison d'édition
شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
١٣٩٣ هـ - ١٩٧٢ م
Genres
1 / 217
(^١) انظر خلاصة الأثر للمولى المحبي ٢: ٤٥١ - ٤٥٤ ومقدمة الأستاذ محب الدين الخطيب لخزانة الأدب التي اضطلعت بأكبر عبء في تحقيقها من سنة ١٣٤٧ - ١٣٥١.
1 / 218
(^١) مجلة الثقافة العدد ٦٤٢ إبرايل سنة ١٩٥١. والمقال كتب بمناسبة مقال قبله للأستاذ الجليل أحمد عبد الغفور عطار، عنوانه (التلميذ في لغة العرب) نشر في مجلة الثقافة العدد ٦٣٤ فبراير سنة ١٩٥١.
1 / 219
1 / 220
(^١) المفصل للزمخشري في النحو. انظر شرح ابن يعيش ٢: ٩٤. والبيت هو: لا يبعد اللّه التلبب والغا … رأت إذ قال الخميس: نعم (^٢) هو إبراهيم بن الملا محمد الحلبي المتوفى سنة ٩٧٩. ذكره في كشف الظنون. وفي ا، ح: «حلبى» موضع. «الحلبي» تحريف. (^٣) ا، ح: «سابق»، والصواب في ب. (^٤) ديوانه ١٤١ بشرح الطوسي، وفيه: «التلاميذ غلمان الصاغة .. التلاميذ فارسي».
1 / 221
(^١) القذفات بضم الذل وفتحها: جمع قذفة، بالضم، وهي الناحية. وقذفات الجبال وقذفها: ما أشرف منها. (^٢) الدغم: السواد. (^٣) هذا سهو من البغدادي، فإن الشريشى في هذا الموضع لم يقل إلا: «تلميذ، متعلم الصنعة». انظر الشريشى ١: ٢٩ س ١. وأما الكلام الذي نقله البغدادي بعد فهو تعليق على قول ابن الحريري: فالتفت إلى تلميذه وقلت عزمت عليك بمن تستدفع به الأذى، لتخبرني من ذا». انظر الشريشى ١: ٣٠.
1 / 222
(^١) الأولى من تلمذه بمعنى خدمه، والأخيرة من تلمذه أي جعله خادما. (^٢) هذه فتوى لغوية للبغدادي. ولما يستعمل هذا التعبير، ولا أظنه سائغا. (^٣) كأن البغدادي يذهب إلى أنه عربى. (^٤) كتبت كلمة عين في ا، ح لكن جعل فوقها خط، والصواب إثباتها.
1 / 223
(^١) المعرب للجواليقى طبع دار الكتب ص ٩١. (^٢) شاعر مخضرم، أدرك الجاهلية والإسلام. الإصابة ٦٩١٨ والأغانى ١٢: ٤٣ - ٤٧. (^٣) المسائل العسكرية لأبى على الفارسي المتوفى سنة ٣٣٧. نقل منها البغدادي نصوصا جليلة في مواضع شتى من الخزانة. انظر ١: ٩، ١٤/ ٢: ٦٢، ٢٧٥، ٤٠٢، ٥٢٢/ ٣: ٤٦/ ٤: ٦٧، ٧٣، ٥٨٢، ا، ح «مسائل العسكرية» تحريف. (^٤) هو لبيد بن ربيعة. والبيت مطلع قصيدة له في ديوانه طبع فينا ١٨٨٠ وعجزه: • وتقادمت بالحبس فالسوبان … (^٥) ا، ح: «لأبى دؤاد» بالهمز. (^٦) روى البيت في اللسان ١: ٢٨٨ هكذا: يذرين جندل حائر لجنوبها … فكأنها تذكى سنابكها الحبا
1 / 224
(^١) في لسان العرب مادة تلم. (^٢) في الأصل: «ومن»، وصواب النص من اللسان. (^٣) أسقط البغدادي هنا قول ابن منظور: «كقول الآخر: لها أشارير من لحم تتمره … من الثعالى ووخز من أرانيها أراد من الثعالب، ومن أرانبها». وهذا البيت لأبى كاهل اليشكري كما في اللسان ٥. ١٦١. (^٤) ح فقط: «في الصناع». (^٥) يشير إلى بيت غيلان بن سلمة. (^٦) في اللسان: «قال أبو منصور - وهو الأزهري - قال الليث: إن بعضهم قال التلاميذ الحماليج التي ينفخ فيها. قال: وهذا باطل ما قاله أحد».
1 / 225