Risālat Abī Dāwūd ilā ahl Makkah fī waṣf sunanih

Abu Dawood al-Sijistani d. 275 AH
12

Risālat Abī Dāwūd ilā ahl Makkah fī waṣf sunanih

رسالة أبي داود إلى أهل مكة في وصف سننه

Chercheur

محمد الصباغ

Maison d'édition

دار العربية

Lieu d'édition

بيروت

علم الْعَامَّة يقصر عَن مثل هَذَا عدد أَجْزَائِهَا وَعدد كتب هَذِه السّنَن ثَمَانِيَة عشر جُزْءا مَعَ الْمَرَاسِيل مِنْهَا جُزْء وَاحِد مَرَاسِيل حكم الْمَرَاسِيل وَمَا رُوِيَ عَن النَّبِي ﷺ من الْمَرَاسِيل مِنْهَا مَا لايصح وَمِنْهَا مَا هُوَ مُسْند عَن غَيره وَهُوَ مُتَّصِل صَحِيح عدد أَحَادِيث كِتَابه وَلَعَلَّ عدد الَّذِي فِي كتابي من الْأَحَادِيث قدر أَرْبَعَة آلَاف وَثَمَانمِائَة حَدِيث وَنَحْو سِتّمائَة حَدِيث من الْمَرَاسِيل منهجه فِي الِاخْتِيَار فَمن أحب أَن يُمَيّز هَذِه الْأَحَادِيث مَعَ الْأَلْفَاظ فَرُبمَا يَجِيء حَدِيث من طَرِيق وَهُوَ عِنْد الْعَامَّة من طَرِيق الْأَئِمَّة الَّذين هم مَشْهُورُونَ غير أَنه رُبمَا

1 / 32