Rights of Orphans as Stated in Surah An-Nisa
حقوق اليتامى كما جاءت في سورة النساء
Maison d'édition
دار العاصمة للنشر والتوزيع
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
Lieu d'édition
الرياض - المملكة العربية السعودية
Genres
Page inconnue
1 / 3
(١) سورة المائدة، آية: ١٠٣.
1 / 4
(١) سورة النساء، آية: ٢. (٢) سورة النساء، آية: ٢. (٣) روي عن سعيد بن جبير في سبب نزول قوله ﴿وَآَتُوا الْيَتَامَى أموالهُمْ﴾ أن رجلًا من غطفان كان عنده مال كثير لابن أخ له يتيم، فلما كبر طلب ماله فأبي أن يعطيه إياه، فنزلت هذه الآية. أخرجه ابن أبي حاتم في «تفسيره» ١/ ٨٥٤، الأثر ٤٧٢٨. (٤) الوصي هو الذي يعهد إليه بالتصرف بعد الموت. وانظر «لسان العرب» مادة «وصي». (٥) الولي هو الذي يتولى مال غيره بغير إذن منه، بل بإذن من الشرع بأن يوليه القاضي ونحو ذلك. وانظر «لسان العرب» مادة «ولي».
1 / 5
(١) انظر «مدارك التنزيل» ١/ ٢٨٩. (٢) انظر «أحكام القرآن للجصاص» ١/ ٣٣٠، «الكشاف» ١/ ٢٤٢، «أحكام القرآن» لابن العربي ١/ ٣٠٨، «المحرر الوجيز» ٤/ ١١، «التفسير الكبير» ٩/ ١٣٦. والدرة اليتيمة: في النحو نظم لابن نبهان سعيد بن سعد الحضرمي، طبع مع كتاب الآجرومية في المطبعة الميمنية سنة ١٣٣٣ هـ، وهناك الدرة اليتيمة في التجويد طبع في الآستانة سنة ١٢٥٢ هـ لزين الدين محمد بن بير علي محيي الدين المشهور باسم بيركلي أو بركلي أو بركوي (٩٢٩ - ٩٨١) م انظر «العقد المنظوم في ذكر أفاضل الروم» ٢/ ٤٣٠. وهناك الدرة في الأمثال القديمة لإبراهيم بن خطار سركيس اللبناني طبع في بيروت سنة ١٨٧١ في ١٧٣ صفحة، وهناك الدرة اليتيمة في طاعى الملوك لابن المقفع م ١٤٣ هـ طبع عدة طبعات منها طبعة القاهرة بتحقيق شكيب أرسلان وطبعة بيروت سنة ١٨٩٧ م وغيرهما. (٣) والعجي من ماتت أمه، واللطيم من مات أبوه وأمه قبل بلوغه. واليتيم في البهيمة من ماتت أمه وهو صغير. انظر «المفردات» مادة «يتم»، «المحرر الوجيز» ٤/ ١١، «لسان العرب» مادة «يتم». (٤) انظر «أحكام القرآن» للجصاص ١/ ٣٣٠، «معالم التنزيل» ١/ ٣٩٠، «أحكام القرآن» لابن العربي ١/ ٣٠٨، «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ٨. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في «مجموع الفتأوى» ١٤/ ١٠٨ - ١١٠: «اليتيم في الآدميين من فقد أباه، لأن أباه هو الذي يهذبه ويرزقه وينصره بموجب الطبع المخلوق، ولهذا كان تابعًا في الدين لوالده، وكانت نفقته عليه، وحضانته عليه، والإنفاق هو الرزق، والحضانة هي النصر، لأنها الإيواء ودفع الأذى، فإذا عدم أبوه طمعت النفوس فيه، لأن الإنسان ظلوم جهول، والمظلوم عاجز ضعيف، فتقوى جهة الفساد من جهة قوة المقتضي ومن جهة ضعف المانع، ولهذا أعظم الله أمر اليتامى في كتابه في آيات كثيرة ...» (٥) أخرجه أبو دأود في الوصايا الحديث ٢٨٧٣ من حديث علي بن أبي طالب ﵁ عن النبي ﷺ قال: «لا يتم بعد احتلام، ولا صمات يوم إلى الليل» وصححه الألباني وله شاهد من حديث جابر وأنس ﵄. والصمات: السكوت.
1 / 6
(١) انظر «جامع البيان» ٧/ ٥٢٤، «الكشاف» ١/ ٢٤٢، «أحكام القرآن» لابن العربي ١/ ٣٠٨، «المحرر الوجيز» ٤/ ١١، «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ٨، «فتح القدير» ١/ ٤١٩. (٢) سورة النساء، آية: ٦. (٣) انظر «جامع البيان» ٧/ ٥٢٧. (٤) انظر ما نقله الخطابي عن ابن الأعرابي «سنن أبي دأود مع معالم السنن» ١/ ١٦. (٥) سورة المائدة، آية: ١٠٠. (٦) سورة النور، آية: ٢٦. (٧) سورة البقرة، آية: ٢٦٧. (٨) سورة إبراهيم، آية: ٢٤.
1 / 7
(١) سورة إبراهيم، آية: ٢٦. (٢) سورة الأعراف، آية: ٥٨. (٣) سورة سبأ، آية: ١٥. (٤) انظر «جامع البيان» ٧/ ٥٢٥، «المحرر الوجيز» ٤/ ١١. (٥) انظر «جامع البيان» ٧/ ٥٢٥، ٥٢٦، «تفسير ابن أبي حاتم» ١/ ٨٥٥، ٨٥٦، «أحكام القرآن» «لابن العربي» ١/ ٣٠٨، «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ٩. (٦) انظر «جامع البيان» ٧/ ٥٢٦. (٧) انظر «أحكام القرآن» للكيا الهراسي ١/ ٣٢٥، «البحر المحيط» ٣/ ١٧٢.
1 / 8
(١) انظر «النكت والعيون» ١/ ٣٩، «أحكام القرآن» لابن العربي ١/ ٣٠٨، «البحر المحيط» ٣/ ١٦٠. (٢) انظر «الوجيز» ١/ ٢٥١، «المحرر الوجيز» ٤/ ١٢، «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٠، «تفسير ابن كثير» ٢/ ١٨٠، «فتح القدير» ١/ ٤١٩. (٣) اختلف أهل العلم في الفعل إذا تعدى إلى ما لا يتعدى به، فذهب جمهور النحويين من البصريين وغيرهم إلى أن الفعل يضمن معنى يناسب الحرف الذي يتعدى به، كقوله تعالى: ﴿عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ﴾ سورة الإنسان الآية: ٦ فضمن الفعل «يشرب» معنى «يروى» ولهذا عدي بالباء ولم يقل «يشرب منها» وكقوله تعالى: ﴿سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ﴾ سورة المعارج الآية: (١) ضمن الفعل «سأل» معنى «أجيب» أي: سأل سائل فأجيب بعذاب واقع، ولهذا عي بالباء ولم يقل «عن عذاب واقع»: وقد ذهب الكوفيون إلى أن الحرف يفسر بمعنى الحرف المناسب، فيقال: «عينا يشرب بها» أي: منها، و(سأل سائل بعذاب واقع) أي: عن عذاب واقع. انظر «مجموعة الفتأوى» ٢٠/ ٤٧٤، ٢١/ ١٢٤، وانظر «جامع البيان» ١٢/ ٣٥٨ طبعة الحلبي، «مغني اللبيب» ١/ ١٧٨، «ضياء السالك» ٢/ ٢٥٩ .. (٤) قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وباب تضمين الفعل معنى فعل آخر يتعدى بتعديته كقوله: ﴿لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إلى نِعَاجِهِ﴾ وقوله: ﴿وَنَصَرْنَاهُ مِنَ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا﴾ وقوله: ﴿وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ﴾ وأمثال ذلك كثير في القرآن، وهو يغني عند البصريين من النحاة عما يتكلفه الكوفيون من دعوى الاشتراك في الحروف «مجموع الفتأوى» ٢١/ ١٢٣ - ١٢٤. (٥) سورة النور، آية: ١٣.
1 / 9
(١) انظر «البحر المحيط» ٣/ ١٦١. (٢) راجع ص ٥٩ - ٦٠ في الكلام عن الآية ﴿إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا﴾ الآية الأولى من هذه السورة. (٣) راجع «جامع البيان» ٧/ ٥٢٩ - ٥٣٠، «المفردات في غريب القرآن» مادة «حوب»، «المحرر الوجيز» ٤/ ١٢، «تفسير ابن كثير» ٢/ ١٨٠ - ١٨١ ويطلق الحوب على زجر الإبل وعلى المسكنة وعلى الحاجة ومنه: «إليك أرفع حوبتي» أي: حاجتي. ويطلق الحوب على الوحشة. وفي الأثر «إن طلاق أم أيوب لحوب» انظر «التفسير الكبير» ٩/ ١٣٩، «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٠، «تفسير ابن كثير» ٢/ ١٨١، «البحر المحيط» ٣/ ١٥٠، «فتح القدير» ١/ ٤١٩، وانظر مادة «حوب» في «المفردات»، «لسان العرب». (٤) أخرجه أبو دأود في الطب ٣٨٩٢ من حديث أبي الدرداء قال: سمعت رسول ﷺ يقول: «من اشتكى منكم شيئًا، أو اشتكاه أخ له فليقل: ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك، أمرك في السماء والأرض، كما رحمتك في السماء فاجعل رحمتك في الأرض، اغفر لنا حوبنا وخطايأنا، أنت رب الطيبين، أنزل رحمة من رحمتك، وشفاء من شفائك، على هذا الوجع. فيبرأ» وضعفه الألباني، وقد أخرجه الإمام أحمد في المسند ٦/ ٢١ من حديث فضالة بن عبيد الأنصاري قال: «علمني النبي ﷺ رقية، وأمرني أن أرقي بها من بدالي قال قل: ربنا الله الذي في السموات تقدس اسمك، أمرك في السماء والأرض، اللهم كما أمرك في السماء فاجعل رحمتك علينا في الأرض، اللهم رب الطيبين اغفر لنا حوبنا وذنوبنا وخطايأنا ونزل رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك على ما بفلان من شكوى. فيبرأ. قال: وقيل ذلك ثلاثًا ثم تعوذ بالمعوذتين ثلاث مرات». (٥) أخرجه أبو دأود في الصلاة ١٥١٠، والترمذي في الدعوات ٣٥٥١، وقال: «حديث حسن صحيح»، وابن ماجه في الدعاء ٣٨٣٠، عن ابن عباس قال: كان النبي ﷺ يدعو: «رب أعني ولا تعن علي، وانصرني ولا تنصر علي، وامكر لي ولا تمكر علي واهدني ويسر هداي إلي، وانصرني على من بغى علي، اللهم اجعلني لك شاكرًا، لك ذاكرًا، لك راهبًا، لك مطواعًا، إليك مخبتًا أو منيبًا، رب تقبل توبتي واغسل حوبتي وأجب دعوتي وثبت حجتي واهد قلبي وسدد لساني واسلل سخيمة قلبي» وصححه الألباني.
1 / 10
(١) انظر «معاني القرآن» للفراء ١/ ٢٥٣، «تفسير ابن كثير» ٢/ ١٨١. (٢) سورة النساء، آية: ١٠. (٣) انظر «تيسير الكريم الرحمن» ٢/ ٧. (٤) انظر المصدر السابق ٢/ ٨. (٥) سورة الإسراء، آية: ٣٤. (٦) انظر المصدر السابق ٢/ ٧.
1 / 11
(١) سورة البقرة، أية: ٢٦٧. (٢) كما قيل: إن الآية تنهي عن ضم أموال اليتامى إلى أموال الأوصياء والأولياء وأنها نسخت بقوله: ﴿وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ﴾ سورة البقرة الآية (٢٢٠)، وهذا ليس بصحيح، انظر «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٠. (٣) سورة البقرة، آية: ٢٢٠.
1 / 12
(١) انظر كلام الشيخ محمد بن صالح العثيمين على هذه الآية في دروس التفسير. (٢) انظر «التفسير الكبير» ٩/ ١٣٨. (٣) انظر «العلل» للإمام أحمد ص ١٦٩، «مرويات الإمام أحمد في التفسير» ١/ ٣٣٢.
1 / 13
(١) أخرجه البخاري في التفسير٤٥٧٤، ومسلم في الفسير٣٠١٨ وأبو دأود في النكاح٢٠٦٨، والنسائى في النكاح٣٣٤٦، والدارقطني في سننه٣/ ٢٦٥، والطبري الآثار٨٤٥٦ - ٨٤٦١ والواحدي في أسباب النزول ص١٢٣. (٢) أخرجه البخاري في «التفسير» ٤٥٧٣.
1 / 14
(١) قال الراغب الأصفةاني: «الخوف توقع مكروه عن أماره مظنونة أو معلومة، كما أن الرجاء والطمع توقع محبوب عن أماره مظنونة أو معلومة. ويضاد الخوف الأمن» «المفردات» مادة «خوف». (٢) انظر «مجاز القرآن» ١/ ١١٤. (٣) سورة البقرة، آية: ١٨٢. (٤) انظر «أحكام القرآن» لابن العربي١/ ٣١٠، «المحرر الوجيز» ٤/ ١٣، «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٢. (٥) انظر «معاني القرآن» للأخفش١/ ٤٣١، «جامع البيان» ٧/ ٥٤١، «المفردات» مادة «قسط»، «المحرر الوجيز» ٤/ ١٣، «التفسير الكبير» ٩/ ١٣٩، الجامع لحكام القرآن» ٥/ ١٢. (٦) سورة النساء، آية: ١٣٥.
1 / 15
(١) سورة الحجرات، آية:٩. (٢) أخرجه مسلم في الإماره١٨٢٧، والنسائي في أداء القضاء٥٣٧٩ من حديث عبد الله بن عمرو ﵄. (٣) انظر «معاني القرآن» للأخفش٢/ ٤٣١، «جامع البيان» ٧/ ٥٤١، «المفردات» مادة «قسط»، «المحرر الوجيز» ٤/ ١٣، «التفسير الكبير» ٩/ ١٣٩، «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٢. (٤) انظر «صحيح البخاري مع الفتح» ١٣/ ٥٣٧. (٥) سورة الجن، آية:١٥. (٦) حمل الطبري في تفسيره٧/ ٥٤١: «اليتامى» هنا على ما يشمل ذكران اليتامى وإناثهم - والله أعلم - لشمل ذلك الأقوال التي قيلت في معنى الآية كما سيأتي ذكرها في آخر تفسير الآية. (٧) سورة النساء، آية:١٢٧. (٨) كما دلت عليه روايتا سبب النزول. (٩) كما كان تفعله أهل الجاهلية، واستر عليه يعض جهله الأعراب وجفاتهم يحجر الواحد منهم ابنة عمه في حياة عمه.
1 / 16
(١) يقترن جواب الشرط بالفاء في عدة مواضع قال الناظم: اسمية طلبية وبجامد ... وبما ولن وبقد وبالتنفيس ذكره الخضري في حاشيته ٢/ ١٢٣، والصبان في حاشيته ٤/ ٩. (٢) في «تفسيره» ٢/ ١٨١. (٣) ومن هذا ومثله يعلم أن الشرع إذا منع من شيء وحرمه لسبب من الأسباب فإنه يبيح ويحل أضعاف أضعافه، ولهذا فإن الأصل في الأشياء الإباحة إلا ما دل الدليل على تحريمه كما قال تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا﴾ سورة البقرة، آية: ٢٩. أي: أباحه لكم، لأن اللام في قوله «لكم» للإباحة. فإذا انغلق باب، فتح الله ألف باب وكما قيل: وإذا رأيت الرزق ضاق ببلدة ... وخشيت فيها أن يضيق المذهب فارحل فأرض الله واسعة الفضا ... طولًا وعرضًا شرقها والمغرب وحاشا للشرع الحكيم، الذي وضع الله به عن هذه الأمة الآصار والأغلال أن يغلق الباب على المكلف، فيكون كما قال الحلاج في ديوانه ص ١٤٥: ألقاه في اليم مكتوفًا وقال له ... إياك إياك أن تبتل بالماء وصدق الله العظيم ﴿وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ﴾ سورة الحج الآية (٧٨). (٤) سيأتي في الفوائد والأحكام زيادة بيان لهذا إن شاء الله.
1 / 17
(١) سورة الفرقان، آية:٥٤. (٢) انظر «اللسان» مادة «نكح». (٣) الأصح أن يقال «ما» لغير العاقل و«من» للعالم، كما قال ابن هشام، انظر «أوضح المسالك» ١/ ١٣٤ وانظر «ضياء السالك» ١/ ٤٢. واختار بعض النحاه هذا، لأن الله تعالى وصف نفسه بالعلم و«من» يستعمل في الدلاله عليه سبحانه في مثل قوله تعالى: ﴿ءأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ﴾ سورة الملك الآيتان (١٦، ١٧) وصفات الله توقيفيه. كما أن «ما» جاءت للدلالة عليه سبحانه في عدة مواضع، وذلك على سبيل التبادل مع «من» كما في قوله تعالى ﴿وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى﴾ سورة الليل، الآية (٣) أي والذي خلق الذكر والانثى. وانظر «دليل السالك» للفوزان ١/ ١٢٩. (٤) في «معاني القرآن وإعرابه» ٢/ ٥٠٤، وانظر «الكاشف» ١/ ٢٤٤، «المحرر الوجيز» ٤/ ١٥، «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٢، «مدارك التنزيل» ١/ ٢٨٩. (٥) سورة النور، آية:٤٥. (٦) سورة الشمس، الآيتان: ٥ - ٦. (٧) انظر «التفسير الكبير» ٩/ ١٤١، «فتح القدير» ١/ ٤٢٠.
1 / 18
(١) انظر «معالم التنزيل» ١/ ٣٩١، «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٢. (٢) في «معاني القرآن» ١/ ٢٥٣ - ٢٥٤. (٣) في «تفسيره» ٧/ ٥٤٢، وانظر «مشكل إعراب القرآن» ١/ ١٨٩. (٤) لأنها قد تأتي بمعنى «من» لكن في غير هذا الموضع. (٥) انظر «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٥. (٦) انظر «البحر المحيط» ٣/ ١٦٢. (٧) انظر «اللسان» مادة «نسا» «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٥. (٨) انظر «جامع البيان» ٧/ ٥٤٢، «معاني القرآن وإعرابه» للزجاج٢/ ٤ - ٥، «معالم التنزيل» ١/ ٣٩١، «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٥.
1 / 19
(١) سيأتي تخريجه ص ٣٥. (٢) انظر «معنى القرآن وإعرابه» للزجاج٢/ ٥، «المحرر الوجيز» ٤/ ١٥.وقال الطبرى٧/ ٥٤٣: «اسم للعدد معرفة ولو كان نكره لدخلته الألف واللام وأضيف: وهو لا تدخله الألف واللام ولا يضاف». (٣) انظر «إملاء ما من به الرحمن» للعكبري ١/ ١٦٦. وقيل هي في موضع نصب على الحال من فاعل «طاب» أو من مرجعه «ما» انظر مشكل إعراب القرآن» ١/ ١٨٩ «المحرر الوجيز» ٤/ ١٥، «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٥ - ١٦، «البحر المحيط» ٣/ ١٦٣. (٤) انظر «جامع البيان» ٧/ ٥٤٣، «معالم التنزيل١/ ٣٩١، «المحرر الوجيز» ٤/ ١٥، «الجامع لأحكام القران وإعرابه» للزجاج ٢/ ٥. (٥) انظر مشكل إعراب القرآن» ١/ ١٨٩، «البيان في غريب إعراب القران» ١/ ٢٤١. (٦) انظر «جامع البيان» ٦/ ٥٤٣.
1 / 20
(١) انظر «الصحاح» للجوهري مادة «ثنى، ثلث، ربع» «مشكل إعراب القرآن» ١/ ١٨٩، «المحرر الوجيز» ٤/ ١٥، «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٨. (٢) انظر المعجم الوجيز» ١/ ٣٩١. (٣) سورة فاطر، آية:١. (٤) انظر «تفسير ابن كثير» ٢/ ١٨٢ قال ابن كثير بعد هذا: «ولا ينفى ما عدا ذلك بالنسبة للملائكة لدلالة الدليل عليه» يشير ﵀ إلى ما ثبت في الصحيح: «أن النبي ﷺ رأى جبريل على صورته التي خلق عليها له ستمائة جناح» أخرجه البخاري في التفسير٤٨٥٦، ومسلم في الايمان١٧٤ والترمذي في التفسير٣٢٧٧ من حديث ابن مسعود ﵁. (٥) وهم الرافضة وبعض الظاهرية. (٦) بل ذهب بعضم إلى جواز الجمع بين ثمان عشرة زوجة، بناء على أن معنى «مثنى» اثنتين اثنتين أي أربع «وثلاث» ثلاث ثلاث، أي ست، و«رباع» أربع أربع، أي: ثمان. فأربع وست وثمان: ثمان عشرة، بل قال بعضهم بجواز التعدد بلا حد. انظر «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٦ - ١٨ «البحر المحيط» ٣/ ١٦٣.
1 / 21