رأيت ضروبه متفصمات
1: 155
والذي جعل المرأة كالعقرب هو الذي أجلها وعدها مكان الثريا في المكارم ومكان الشمس، إذ يقول:
إذا ما «غضوب» غاضبت كل ريبة
وكانت «لميس» لا تقر على اللمس
فقد حازتا فضل الحياة وعدتا
مكان الثريا في المكارم والشمس
2: 30
والذي جعلهن أذى وكيدا وحبل غي، وما إلى ذلك، هو الذي يجعلهن الجنات:
جنان ورضوان الذي هو مالك
Page inconnue