Le jardin parfumé en expliquant la vie du Prophète
الروض الأنف في شرح السيرة النبوية
Maison d'édition
دار إحياء التراث العربي
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٢ هـ
Lieu d'édition
بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le jardin parfumé en expliquant la vie du Prophète
Abou al-Qasim al-Souhayli d. 581 AHالروض الأنف في شرح السيرة النبوية
Maison d'édition
دار إحياء التراث العربي
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٢ هـ
Lieu d'édition
بيروت
(١) فى المطبوعة: المنسأة ولكنها: المسنّاة التى تحبس الماء. (٢) واحد العرم: العرمة بفتح العين والراء أو كسرها، وفى الطبرى أنها هكذا بلسان حمير أو بلحن اليمن، وهى صفة للمسناة وليست اسمالها، وفى القاموس: عرم بفتح فكسر: جمع بلا واحد، أو هو الأحباس تبنى فى الأودية، والجرذ. ضرب من الفيران والعرم أيضا المطر الشديد، وواد، والعرامة: الشده. وفى نهاية الأرب أيضا أن بانى السد هو لقمان الأكبر بن عاد أحد ملوك حمير «ص ٣٣٧ ج ٥ نهاية الأرب» . (٣) فى اللسان: «وزيد بطة لقب. قال سيبويه: إذا لقبت مفردا بمفرد أضفته إلى اللقب وذلك قولك: هذا قيس بطة. جعلت بطة معرفة لأنك أردت المعرفة التى أردتها إذا قلت: هذا سعيد، فلو نونت بطة صار سعيد نكرة، ومعرفة بالمضاف إليه، فيصير بطة ههنا كأنه كان معرفة قبل ذلك، ثم أضيف إليه، وقالوا: هذا عبد الله بطة «بضم الآخر» فجعلوا بطة تابعا للمضاف الأول قال سيبويه. فإذا لقبت مضافا بمفرد جرى أحدهما على الآخر كالوصف، وذلك-
1 / 114