هذا ما دفعني يا سيدي إلى رفع كلمتي إليكم، وهذا أيضا ما حملني على تقديمها إلى فخامتكم الآن؛ فقد خفت أن لا تحيطوا بها علما.
وفي الختام، أسأل الله تأييدكم عضدا للبنان، وفخرا للبقعة التي نشأ فيها أصلك.
الداعي لفخامتكم
عاليه
15 / 12 / 1937
أخي الأستاذ جميل جبر
تحيات أخوية وبعد، فقد عدت إلى عاليه من عين كفاع مساء الاثنين ليلا، وصباح الثلاثاء تشرفت بمطالعة بطاقة الدعوة؛ فأسفت جدا لهذه الفرصة الثمينة.
إني أتمنى لك مزيد التوفيق، ولا زال منزلك عامرا، وخيرك غامرا. والسلام عليك.
21 / 4 / 1954
الأخ الحبيب إميل
Page inconnue