============================================================
- التعريف الذى يتشبرز العنصر الإنسانى فى الفلسفة وهو آنهاه معرفة الإنسان نفسه (1)،.
التعريف الذى يدل على الموضوع الحقيقى للغلسفة، وهو آنها * علم الاشياء الأبدية الكليية إنحيثانها وماثآينها وعللها، بقدر طاقة الإنسان والكندى لايصرح بأن هذا التعريف للقدماء ولكن من الواضح أنه أفلا طو نى الصبفة (2) .
ويذكر الكتدي فى أول كتابه فى الجواهر الخمسة تعريفا لارسطو ، وذلك نقلا عن أول كتاب الجدل ، يقول الكتدى : "قان الحكيم ار سططاليس عندما ابتدأ كتاب الجدل إن علم كل شىء يشنخظ. فيه يقع (أو ينطوى) تحت الفلسفة 4 الى هى علم كل شيء على أن التعريف الحارى الذى يذكره الكندى فى مواضع مختلقة من رساثله التى بين أيدينا ، دون لشارة إلى القدماء، والذى يظهر آته يعير عن صور فيلسوف العرب للفلسفة، هو هذا التعريف المختصر الجامع ، على طريقة (1) فر الكندى هنا التعريف تقيرا فلفيا خالصا عيدا عن تفيرات الصوفية وأحل الساوء الباطنة من السدي أو من غير لم، فيقول : ان من عرف غه عرف الجم المادى وأحكامه والأعراس وأنواعها والحوهر اللاجمى، أعى العس . واذد قمرفه النفه هى، من حيث البوح معرعة لكل أمواع الموجودات * وبضيف الكندى إلى هنا قوله : ولهذه العلكة حمى الحسكاء الإان العالم لأصفر . أما هذا التقايل جن الإمان من حيث هو السالم الأصغر والكون من حبت هو اله لم الأ كور، فهو مذكور ف آخر رسالة الكندى * فى الإباتة حن حود احرم أتصى وطاعته تعز وجل ص460 361 من الرسائل ولمعرة الاتسان بوجه طام شأن آخر ؛ ذلك أنه لما كان الإان عالما صغيرا تجلى فيه آثار ندل عهلى وجود مبما مدجر فيه فير محوس وهو الروح ، بسكذلك تدل آنار اتدير فى الطالم الأكير على أن له مديرا حكيا لا يرى وهول- أظر س 174 من الرصائل .
() ألر هيما بتعلق بمة حذه التمرحات ص 123- 174 هامش رقم 10 (4) اد كتاب الجواهر الحمة غير موجود يالعرية، وهذا الهى نذكره ترجمة عن فل كتاب الحواهر الخم للى اللغة اللانينيه ؛ وهذه الصبارة بنصها لا توجد فى أول كثاب الحيل لأرصطو ، ولذ كان يوجد بعض معناا فى اتناء الكتاب وقد أعددنا التورجمة العري لكتاب الجوامر المحة . وسني ما قريا لذ شاء الله . ويكو ويا يحلق بتسبة هذا الكتاب أن عول هنا انه يذكر لكندى كتاب اسمه كتاب فى الجوامر الخمسة (اى أبي أصيبعة 1 م 414) ، وله هو الكتاب اقى يذكر له باسم رصاة فى الأصوات الحة أو رساة ف الأساء الحة اللاحة (ح المقولات (ابن أبى اصبيعة ج 1 ص 810).
Page 71