128

Ramuz sur Sihah

الراموز على الصحاح

Chercheur

د محمد علي عبد الكريم الرديني

Maison d'édition

دار أسامة

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

١٩٨٦

Lieu d'édition

دمشق

٢٤ - اسْتِعْمَال الْكَلِمَة بِلَفْظ وَاحِد مهما كَانَ الْمَوْصُوف بِهِ ٢٥ - لَا يُكَرر مَا سبق تَفْسِيره حَتَّى لَا يتضخم المعجم ٢٦ - يُفَسر بالمبدل مِنْهُ ٢٧ - نَص عل الْمَعْنى المعجمي ٢٨ - نَص على التَّعْلِيل بِالتَّسْمِيَةِ ٢٩ - لَا يُعِيد اللَّفْظ إِذا كَانَ لَهُ أَكثر من معنى ٣٠ - نلاحظ شخصية المُصَنّف فِي كثير من الْموَاد فِي مُعَارضَة آراء بعض اللغويين والنحويين ٣١ - فسر مَا يرى غموضه أَحْيَانًا ٣٢ - نَص على غير الْمَقِيس ٣٣ - نَص على مستوى اللهجات ٣٤ - نَص على النَّادِر ٣٥ - كَانَ ناقدا لغويا فِي كثير من الأحيان ب - المآخذ باستطاعتنا أَن نوضح فِي هَذَا الْفَصْل مَا وَجَدْنَاهُ من مَأْخَذ على المُصَنّف وَهِي لَا تعْتَبر مؤشرا لانتقاص حَقه وَإِنَّمَا لوضع الْحق فِي نصابه ولبيان الصُّورَة النزيهة لباحث يتحَرَّى الْحَقِيقَة دونما تحيز أَو تعصب وَيُمكن إِجْمَال هَذِه المآخذ فِيمَا يَلِي

1 / 136