وقيل: في مقابر اليهود(1).
قيل: على حرتها، وهو أحوط.
ولنختم الرسالة بهذا القدر، فخير الكلام ما قل ودل.
فلنسأل الله تعالى أن يوفقنا لصالح الأعمال، ويجعل آخرتنا خير من أولانا، ويجعلنا من الآمنين يوم الرجف والزلازل، وهو ذو العزة والجلال، وأن يجعلنا من متبعي الشريعة المصطفية، والطريقة النبوية، ويسلك بنا سبيل السنة المرضية على صاحبها أفضل الصلاة والتحية.
هذا وكان الفراغ منه نهار الخميس الثامن عشر من ربيع الثاني من سنة 1286 ست وثمانين بعد الألف والمئتين من الهجرة(2).
* * *
Page inconnue