Réfutation des objections sur le livre des chapitres
رسالة في رد الاعتراضات على كتاب الفصول
Genres
مر قال كهي؟ الدستورات المعمول عليها في مقدار ما يبقى؟ من الأدوية المفردة في الأدوية وهذا يتني؟ على أمرين أحدهما الغرض الذي يحد؟ له الدواء المركب بمنزلة ما يبقى لحم الافاعي؟ في الترياق الاخرها؟ يستجقه ويحتاج إليه كل واحد من الأدوية المفردة التي منها يؤلف الدواء المركب فيه السؤال عن الطرق؟ المعمول عليها في تدبير الأدوية المفردة والمركبة والجواب يقتضي أن يكون عن فائدة القاء؟ كل واحد من المفردة في المركبة وهذا ظاهر من المثالين الذين مثل بها؟ بعد وقد أتى بمثل؟ هذه المسئلة قبل هذه وأجاب فيها عن ذلك باعتبار قوة الدواء ومنفعته وما يتركب كمنهما وهو صحيح وأتى بمثلها أيضا بعد هذه أجاب فيها بأن يأخذ من كل واحد من الأدوية المفردة مقدار شربه؟ تامة وتجمعها PageVW2P143B ثم يأخذ من الجميع شربة؟ يكون مقدارها بحسب ما يوجبه الأجزاء المجتمعة من الأدوية. فإن كانت دواء غيره؟ وجب أن يكون في السرية؟ من كل واحد منهما نصف؟ سربه؟. وإن كانت ثلاثة فثلاثة أو أربعة فربع، وهذا أيضا جواب حسن صحيح.
[commentary]
مح قال وما مثال كهم؟ في تأليف الأدوية. قال إن الأدوية التي قواها متضادة ليس يمكن إذا لغت؟ أن يبقى قواها على حالها لكن يفسد ويبطل ويشهد على ذلك اختلاط الماء الحار واحفال؟ بالماء البارد وكسر كل واحد منهما لكيفية الأخر ثم قال في الجواب أن ما يبرد على البدن ما يفعل فعله بقوته الطبيعية ومنه ما يفعله بقوته مكتسبة عرضية كما يفعل بقوته العرضية كالماء البارد والمغلي؟ فليس يبقى معه عند التركيب وما يفعل فعله بقوة طبيعية فقوته تبقى عليه ولو أنه اكتسب قوة أخرى عرضية لم يفارقه تلك الطبيعية ومن أجل ذلك كلما كان من هذه الأشياء قوته؟ قوة حارة كالخردل؟ فهو وإن بردة؟ تبريدا شديدا يسخن البدن لا محالة وما كان منها قوته قوة باردة بمنزلة السوكران والأفيون برد البدن متى طال لبثة في ملاقاته إياه، ولو اكتسب حرارة عرضية فيه يفهم هذا الجواب أن المتباطل من الكيفيات عند التأليف هو ما هو منه بالعرض فقط وما هو منها طبيعي فإنه يبقى، وهذا غير صحيح ولا دافع للشك فإنه إذا ألف دواء أن يتضادان.
[commentary]
فإقول إن قوة كل واحد منها يبطل قوة الأخر وصده ويعود إلى المجموع المركب منهما معتدلا لا يؤثر فيما يلقاه؟ أثرا قائلا؟، ولو كان يؤثر لما كان الانفعال عنه أولى من الانفعال عن ؟ فلذلك يتمانوا؟، وإذا تمانها؟ لم يصح الحكم فيما؟ كل واحد منهما عليه إذا تعلم؟ بذلك من أثرهما وقد امتنع فلذلك يتساوان في القوة مثلا. فأما أن ينال يبطلان فعلهما أولا؟ فإن تبطلا؟ فقد تقرر؟ الشك وإن لم يبطلا؟ لزم حصول أثرهما مها. وذلك وقوله كلما كان من هذه الأشياء قوته قوة حارة كالخردل فهو وإن استبردته؟ تبريدا عرضيا يسخن قول غير موافق فإن تبريده العرضي لا يطابق تأليفه مع دواء بضاده؟ في قوته بل لو قال بردته بالأفيون ةوالاستواء والاختلاف والنطام وخلافه فهي أشياء تكون في أربعة أجناس أعني الجنس المأخوذ من مقدار الحركة وفي الجنس المأخوذ من كيفية الحركة وفي الجنس المأجوذ من مقدار القوة وفي الجنس المأخوذ من وقت الفتول؟ والسكون. وأما المنتظم وغير المنتظم فيكونان خاصة في النبض المختلف وأما في المستوي PageVW2P144A فلا فيه الوزن قياس بعض آخر النبضة ببعض فلذلك لا يوجد هو وخلافه في الأجناس التي ذكرها إذا كان الوزن قياس بعض أجزاء النبضة الواحدة ببعض فلا؟ يعتبر في الأجناس التي ذكرها لكنه يكون في كل جنس. وأما الاستواء فلا يتخصص بجنس بل يوجد في جميع أجناس النبض وقد يوجد في بعض الأجناس المعتبرة من الآلة كالمنساري؟ وفي الممتلئ أيضا لأنه إما أن يكون مستويا في الآلة أو غير مستو فلذلك لا يصح تخصصه؟ بالأربعة أجناس التي ذكرها.
[commentary]
ن قال ما السبب الذي له لما كان الدماغ أصلا ومهذا ينبعث؟ عنه الحس والحركة الإرادية وكان هذان إنما يتم أمرهما بالحرارة جعل باردا رطبا. أما برده فلسببين أحدهما أن الحركة فيه ومنه كثيرة وكل حركة يتصل بها ويتبعها حرارة فجعل بارد البلا؟ يعرض له عند ما يتحرك أن يلتهب ويحترق فيه لم يقل أن الحركات الدماغ معه؟ بل فيه ومنه فلو جعل برده لكي؟ لا يحترق هذه الحركات لاحترق القلب الذي حركاته لنفسه وهو مع ذلك أسخن ما في البدن.
[commentary]
نا قال مماذا تحدث حمى يوم من الأسباب السابقة والأسباب السابقة المحدثة لحمى يوم خمسة كثرة؟ مقدار الأخلاط وغلظها ولمزوجتها؟ والشدد؟ الحادثة عنها والعفن اللازم لها ضرورة فيه العفن بسب؟ أصل لا سابق بها؟ كذا عدة؟ صاحب الكتاب ومثل به على السب الواصل فلا يجوز عدة في الأسباب السابقة
[commentary]
Page inconnue