82

Le Printemps des Vertueux et les Écrits des Hommes de Bien

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

Maison d'édition

مؤسسة الأعلمي

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٢ هـ

Lieu d'édition

بيروت

يا شمس با قطيفة المساكين ... قربك الله متى تعودين ١٣- مناط العيوق «١» ومناط الثريا مثل في الاستبعاد، قال: وأقرب من هذا الذي قد أردته ... مناط الثريا من يد المتناول ١٤- نظر أعرابي إلى القمر حين طلع فأبصر به الطريق، وقد خاف أن يضل، فقال: ما عسيت أن أقول، إن قلت حسنك الله فقد فعل، وإن قلت رفعك الله فقد فعل. ١٥- يقال عند طلوع الشمس: سبحان من صورك ودورك ونورك، وإذا شاء كورك «٢» . ١٦- نظر أبو قصيصة ما جن من أهل الحجاز إلى هلال رمضان فقال: قد جئتني بقرنيك قطع الله أجلي أن لم أقطعك بالأسفار. ١٧-[شاعر]: بد أن بنا وابن الليالي كأنه ... حسام جلت عنه القيون صقيل «٣» فما زلت أفني كل يوم شبابه ... إلى أن أتتك العيس وهو ضئيل ١٨- أدخل رجل إصبعيه في حلقي مقراض، وقال لمنجم: أيش ترى في يدي؟ فقال: خاتمي حديد. ١٩- فقدت في دار بعض الرؤساء مشربة فضة، فوجه إلى ابن ماهان «٤»، فقال: المشربة سرقت نفسها، فضحك منه، فاغتاظ وقال:

1 / 86