382

Le Printemps des Vertueux et les Écrits des Hommes de Bien

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

Maison d'édition

مؤسسة الأعلمي

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٢ هـ

Lieu d'édition

بيروت

عمر «١» هجر إبنا له إلى أن مات.
١٨٣- قيل للمغيرة بن شعبة «٢»: إن بوابك يأذن لأصحابه قبل أصحابك، فقال: إن المعرفة لتنفع عند الكلب العقور «٣» والجمل الصؤول «٤» فكيف بالرجل العقول «٥»؟.
١٨٤- عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر الطيار:
أنّى يكون أخا أو ذا محافظة ... من كنت من غيبه مستشعرا وجلا
إذا تغيب لم تبرح تظن به ... سوءا وتسأل عما قال أو فعلا
١٨٥- بعض القرشيين:
إذا ما كنت متخذا خليلا ... فلا تجعل خليلك من تميم
بلوت صميمهم والعبد منهم ... فما أدنى العبيد من الصميم «٦»
١٨٦- عبد الله بن العباس الطالبي «٧»:
علي لأخواني رقيب من الصفا ... تبيد الليالي وهو ليس يبيد
يذكر فيهم في مغيب ومشهد ... فسيان عندي غيّب وشهود
١٨٧- دع مصارمة أخيك وإن حثا التراب في فيك.
١٨٨- يحي بن علي المنجم «٨»:

1 / 388