Acceptation des nouvelles et connaissance des hommes
قبول الأخبار ومعرفة الرجال
Chercheur
أبو عمرو الحسيني بن عمر بن عبد الرحيم
Maison d'édition
دار الكتب العلمية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م
Lieu d'édition
بيروت - لبنان
Genres
= الثورى يقول: ليس طلب الحديث من عدة الموت لكنه علة يتشاغل به الرجل. وقال: حدثنا محمد بن على، حدثنا سلامة بن محمود العسقلانى، حدثنا محمد بن حفص، حدثنا يحيى بن سلام قال: قال لنا سفيان: لولا أن للشيطان فيه نصيبًا ما أردتم عليه، يعنى العلم. وقال: حدثنا محمد بن الحسن بن قتيبة، حدثنا أحمد بن زيد الخزاز قال: سمعت زيد بن الورقاء يقول: كان سفيان الثورى يقول لأصحاب الحديث: تقدموا يا معشر الضعفاء. وقال: حدثنا إبراهيم بن عبد الله، حدثنا محمد بن إسحاق قال: سمعت أحمد بن سعيد الدارمى يقول: سمعت أبا عاصم النبيل يقول: سمعت سفيان الثورى يقول: ما خفت على أيوب شئ سوى الحديث. وقال أبو عاصم: ما خفت على سفيان شئ سوى الحديث. وقال: حدثنا إبراهيم بن عبد الله، حدثنا محمد بن إسحاق، حدثنى محمد بن مسعود، وفي لفظ حدثنا محمد ابن رافع حدثنا عبد الرزاق قال: سمعت سفيان الثورى يقول: ما نعد اليوم طلب العلم فضلًا، لأن الأشياء تنقص وهو يزيد، ولو وددت أنى أنحو من علمى كفافًا لا لى ولا على. وقال: حدثنا سليمان بن أحمد، حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثنا عبد الله بن سعيد الكندى، حدثنا يحيى بن يمان قال: سمعت سفيان الثورى يقول: الحديث أكثر فتنة من الذهب والفضة، وليس يدرك، وفتنة الحديث أشد من فتنة الذهب والفضة. (١) أطراف الحديث عندة: أحمد فى المسند (٥/ ٢٩٧)، الحاكم فى المستدرك (١/ ١١١)، الطحاوى فى مشكل الآثار (١/ ١٧٢)، المتقى الهندى فى كنز العمال (٢٩١٧، ٢٩٢٣٧)، على القارى فى الأسرار المرفوعة (٩)، السيوطى فى جمع الجوامع (٩٣١١)، الموضوعات لابن الجوزى (١/ ٧٠)، الألبانى فى الصحيحة (١١٧٥٣).
1 / 115