72

فأنا في سردها أصدق إذ

إنها قد حدثت في منزلي

فاسمعوها وافقهوا جوهرها

وخذوا موعظة مما يلي: •••

قمت في ذات ضحى من مضجعي

وبنات الشعر قد قامت معي

وتوجهت كأمسي يائسا

أنزوي منفردا في مخدعي

مخدع كالقفص الضيق قد

سكنت فيه عذارى أدمعي

Page inconnue