Le Collier de la Décapitation dans les Décès des Éminents de l'Époque
قلادة النحر في وفيات أعيان الدهر
Maison d'édition
دار المنهاج
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٨ م
Lieu d'édition
جدة
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le Collier de la Décapitation dans les Décès des Éminents de l'Époque
Bamakhrama Himyari d. 947 AHقلادة النحر في وفيات أعيان الدهر
Maison d'édition
دار المنهاج
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٨ م
Lieu d'édition
جدة
Genres
(١) أخرجه البخاري (٤٢٣٤)، ومسلم (١١٥). (٢) في النسخ (وعسيب)، والمثبت من هامش (ت)، وهو كذلك في «الاستيعاب» (ص ٨٣٧)، و«أسد الغابة» (٦/ ٢١٤)، و«الإصابة» (٤/ ١٣٣)، و«الإشارة» (ص ٣٧٣) وقال ابن كثير في «البداية والنهاية» (٥/ ٣٣٥): (ومنهم أبو عشيب، ومنهم من يقول: أبو عسيب، والصحيح الأول)، ولعل المصنف تبع فيما قاله العامريّ في «بهجة المحافل»، والله أعلم. (٣) «بهجة المحافل» (٢/ ١٥١). (٤) عدّ الحافظ في «الإصابة» (٢/ ٥٦) له واحدا وعشرين اسما، ولم يرجّح بينهما، وإيراد المؤلف له هذا الاسم فقط تبع فيه العامري في «بهجة المحافل» والله أعلم، وذكر الإمام النووي في «تهذيب الأسماء واللغات» (١/ ٢٢٥) أنه قول الأكثرين، وإنما قيل له سفينة؛ لما جاء عند الإمام أحمد في «مسنده» (٥/ ٢٢١) عنه قال: كنت مع النبي ﷺ في سفر، فانتهينا إلى واد، قال: فجعلت أعبر الناس أو أحملهم وفي رواية: فكلما أعيا بعض القوم .. ألقى عليّ سيفه وترسه ورمحه، حتى حملت من ذلك شيئا كثيرا، فقال النبي ﷺ: «أنت سفينة».
1 / 144