القاحد اللحعقية الموضحة لمعلتي الصفابت اجتتابنا ما وقعوا فيه؛ من حيث الحكمة والتقديز الإلهي، لا من حيث ال الشرعي الفافهم؛ فإن هذا موصع تزل فيه الأقدام؛ فإن كل من تامل وجد جميع اضب الله عليهم، لهم - أي لوجودهم - الفضل عليه (1)، الذين كانوا سبيا اتفيره من الوقوع في نظيز ما وقعوا فيه، وإن لم يقصدوا هم شيئا من ذلك ارار يذوقها أهل الله تعالى، لا تسطر في كتاب لعلو مراقيها، والحمد لل ه العالعين (1) في هامش (1): أي على المتأمل.
Page inconnue