الواعد الكشقية الموضحة لمماتي الصفات الإلهية اوأبت رؤيته في الآخرة للمؤمنين بقوله تعالى: (وجو يؤتهذ تاضة إل ريها ااة ) [القيامة 22 -23] ويمفهوم قوله تعالى في الكفار : (كلا إنهم عن تيهم لتبرود ) [المطففين: 15] فدل على أن المؤمنين يرونه.
اوأبت نفي الإحاطة بقوله تعالى: ل تدركة الأيفتدر) [الأنعام: 103] بقوله تعالى: وكاب الله يكل شه تحيطا)(1) [النساء: 126].
أبت كونه قادرا بقوله تعالى: (والله على حشل شىء قدير) [البقرة: 284] و نحوها من الآيات.
اأيت كونه تعالى عالما بقوله تعالى: (لماط يكل شمنه علما) (الطلاق: 12].
أبت كونه تعالى مريدا بقوله تعالى: (فعال لما يرييد) [هود: 107].
أبت كونه تعالى سميعا بقوله: (قد ممع الله قول ألتى تجتدلك فى زوجها (المجادلة: 1] الآية.
اأبت كونه تعالى بصيرا بقوله تعالى: (والله يما تعملون بعيير) (البقرة: 266) وبقوله: (ألا يقلم بأن اقه يرى ) [العلق: 14].
أبت [13/أ] كونه تعالى متكلمأ بقوله تعالى: (وكلم الله موسى تتليا [النساء: 164].
اأبت كونه تعالى حيا بقوله تعالى: 9الله 2 إلنه إلا هو الحي القيوم) (البقرة: (254 اأبت تعالى إرساله الرسل بقوله تعالى: (وما أرملنا من قلك ين رصول ولا [الحج: 52] وبقوله تعالى: (وما أزملنا من قبلك إلا رحالا نوج إلنهم)(2) ريوسف: 109].
أبت رسالة محمد بخصوصها بقوله تعالى: {تحمد زمول الله [الفتح: [29 أبت أنه آخر الأنبياء بعثا بقوله تعالى: (وخاتم التبيتن [الأحزاب: (4 (1) في المخطوط : (والله بكل شيء محيط)، وهو من سهو القلم (2) في المخطوطات يوحى) بالياء، وهي قراءة، ما عدا حفصا من القراء
Page inconnue