Le Palais de l'Espoir
قصر الأمل
Chercheur
محمد خير رمضان يوسف
Maison d'édition
دار ابن حزم
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
١٤١٧هـ - ١٩٩٧م
Lieu d'édition
لبنان / بيروت
Genres
Hadith
١٥٨ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الثَّقَفِيُّ، حَدَّثَنِي مُطِيعُ بْنُ سَعِيدٍ الثَّقَفِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَجَّاجَ بْنَ يُوسُفَ، يَخْطُبُ عَلَى الْمِنْبَرِ وَهُوَ يَقُولُ: " رَحِمَ اللَّهُ امْرَأً نَظَرَ لِنَفْسِهِ بَادِرًا فَوْتَهَا قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ الْمَوْتُ بِهَا، قَالَ: ثُمَّ يَنْزِلُ الْمَوْتُ بِهَا "، قَالَ: ثُمَّ نَزَلَ عَنِ الْمِنْبَرِ وَهُوَ يَبْكِي
١٥٩ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَطِيبُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْجَسُورُ أَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النَّهْشَلِيُّ، قَالَ: دَخَلْنَا عَلَى أَبِي بَكْرٍ النَّهْشَلِيِّ وَهُوَ فِي الْمَوْتِ وَهُوَ يُومِئُ بِرَأْسِهِ يَرْفَعُهُ وَيَضَعُهُ كَأَنَّهُ يُصَلِّي، فَقَالَ لَهُ بَعْضُ أَصْحَابِهِ: فِي مِثْلِ هَذِهِ الْحَالِ رَحِمَكَ اللَّهُ؟ قَالَ: «إِنَّنِي أُبَادِرُ طَيَّ الصَّحِيفَةِ»
١٦٠ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ ⦗١١٤⦘، حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْوَلِيدِ الْقُرَشِيُّ، قَالَ: قَالَ الرَّبِيعُ بْنُ بَرَّةَ، «عَجِبْتُ لِلْخَلَائِقِ كَيْفَ ذُهِلُوا عَنْ أَمْرٍ حَقٍّ تَرَاهُ عُيُونُهُمْ، وَتَشْهَدُ عَلَيْهِ مَعَاقِدُ قُلُوبِهِمْ إِيمَانًا وَتَصْدِيقًا بِمَا جَاءَ بِهِ الْمُرْسَلُونَ، ثُمَّ هَاهُمْ فِي غَفْلَةٍ عَنْهُ، سُكَارَى يَلْعَبُونَ»
١٥٩ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَطِيبُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْجَسُورُ أَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النَّهْشَلِيُّ، قَالَ: دَخَلْنَا عَلَى أَبِي بَكْرٍ النَّهْشَلِيِّ وَهُوَ فِي الْمَوْتِ وَهُوَ يُومِئُ بِرَأْسِهِ يَرْفَعُهُ وَيَضَعُهُ كَأَنَّهُ يُصَلِّي، فَقَالَ لَهُ بَعْضُ أَصْحَابِهِ: فِي مِثْلِ هَذِهِ الْحَالِ رَحِمَكَ اللَّهُ؟ قَالَ: «إِنَّنِي أُبَادِرُ طَيَّ الصَّحِيفَةِ»
١٦٠ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ ⦗١١٤⦘، حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْوَلِيدِ الْقُرَشِيُّ، قَالَ: قَالَ الرَّبِيعُ بْنُ بَرَّةَ، «عَجِبْتُ لِلْخَلَائِقِ كَيْفَ ذُهِلُوا عَنْ أَمْرٍ حَقٍّ تَرَاهُ عُيُونُهُمْ، وَتَشْهَدُ عَلَيْهِ مَعَاقِدُ قُلُوبِهِمْ إِيمَانًا وَتَصْدِيقًا بِمَا جَاءَ بِهِ الْمُرْسَلُونَ، ثُمَّ هَاهُمْ فِي غَفْلَةٍ عَنْهُ، سُكَارَى يَلْعَبُونَ»
1 / 113