366

============================================================

القانون فيكوا بالصت عن جواب عنسسد اعتراض الشك في صوابه ولو يكون القول في القياس من فضة بيضاء عند الناس إذا لكان الصمت من عين الذهب فافهم هداك الله آداب الطلب وهذه القصيدة كتبناها لضرورة التعرض لما قيل، وإلا فجل جدواها الصمت، ولو تمسك به قائلها، لأراحنا من التعب.

ومما قلته في وصف العلم وآداب طلبه، من قصيدة طويلة: والعلم بدءا ليس آريسا سيغا2 لكن جنماة الحنظل المتهيد متأهد عن كل فدم أوغد علق نفيس لا بياع ونائر بازولم بصرع برمية مقلد لم يصه3 سهم ولم پيتزه لكن بإشراك الحلوم وهمة تفاذة الأراض فليتصيد أيدا بأقطار المدارك مسئد 126 وجواد فكر تعتطيه مووب في كل معوصة پروح ويفتدي قيد الأوابد لا يزال على الونا ومذاق صير للحوايا مصخده من بعد نزع الروح في استعطائه وتضرر وتقشت وتمدد وتفك سر وتدرر وتص ر وتوسل وتوصسل وتحول 1- ذكرها ابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله/]: 146-147-148، ونسبها للؤلوي، وزاد وبعضهم ينسب هذا النظم إلى المأمون.

2- ورد في د: سائغا.

ررد في ج: يعمه.

ورد فى ج: مضحد.

Page 468