Qanaca
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
Chercheur
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
Maison d'édition
مكتبة أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
Lieu d'édition
الرياض - المملكة العربية السعودية
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Qanaca
Al-Sakhawi d. 902 AHالقناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
Chercheur
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
Maison d'édition
مكتبة أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
Lieu d'édition
الرياض - المملكة العربية السعودية
Genres
= (٥٤٤ هـ). "الديباج المذهب": (٢/ ٤٦)، "السير": (٢٠/ ٢١٢). (١) نقله عنه القرطبي في "المفهم": (٧/ ١٥٣). وقد تقدم في القسم الدراسي تقسيم الآيات إلى عدة اعتبارات، فتصبح الأولية باعتبار من أحد هذه الإعتبارات وليس على الإطلاق، وبذلك يجمع بين هذه النصوص في أي العلامات أول ظهورًا. (٢) رواه ابن أبي شيبة في "المصنف": (١٥/ ١١٦)، وأبو عمرو الداني في "الفتن" (٥/ ٩٩٧ - ٩٩٨، رقم ٥٣٤)، من كلام كعب الأحبار. (٣) قطعة من حديث عند مسلم: (برقم ٢٩٠١) من حديث حذيفة بن أسيد الغفاري وقد تقدم أوله. (٤) رواه الترمذي في باب ما جاء في فضل المدينة: (٥/ ٣٧٧، رقم ٤٠١٠)، وقال: هذا حديث صحيح غريب وله قصة وهي (أن مولاة له أتته فقالت: اشتد علي الزمان وإني أريد أن أخرج إلى العراق، قال: فهلا إلى الشام أرض المنشر؟ واصبري لكاع فإني سمعت رسول الله ﷺ يقول: من صبر على شدتها ولأوائها كنت له شهيدًا أو شفيعًا يوم القيامة" وهو في "صحيح مسلم": (رقم ١٣٧٧) بدون ذكر الشاهد هنا. (٥) في "ط" جملة مضطربة لا معنى لها.
1 / 65