Qanaca
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
Chercheur
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
Maison d'édition
مكتبة أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
Lieu d'édition
الرياض - المملكة العربية السعودية
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Qanaca
Al-Sakhawi d. 902 AHالقناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
Chercheur
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
Maison d'édition
مكتبة أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
Lieu d'édition
الرياض - المملكة العربية السعودية
Genres
(١) أي: ابن حجر ﵀. انظر قوله هذا في: "فتح الباري": (١٣/ ١٤). (٢) ورد ذلك في عدة أحاديث في ذلك، منها حديث أبي هريرة ﵁ عن النبي ﷺ قال: "يتقارب الزمان وينقص العلم ويلقى الشح وتظهر الفتن ويكثر الهرج، قالوا: يا رسول الله، أيما هو؟ قال: القتل القتل". رواه البخاري: (٦/ ٢٥٩٠، رقم ٦٦٥٢)، ومسلم في العلم، باب رفع العلم وقبضه: (رقم ١٥٧). (٣) التعليق: تحدث المصنف ﵀ فيما مضى عن يأجوج ومأجوج ووقت خروجهم، وهذا ثابت في الكتاب والسنة كما سبق بيانه، ولا نعلم زمان خروجهم وعدم معرفتنا بمكانهم الآن على كثرتهم لا يمنع من وجودهم فالأرض واسعة وفيها من البلاد ما لا يعلمها إلا الله ولا تغتر بزعم بعضهم أن المكتشفين جابوا الأرض وعرفوها قطعة قطعة فهذا كذب محض وربما وجدوا سدهم وعرفوا مكانهم لكنهم كتموا ذلك، وعلى كل حال فقد أخبر الله بوجودهم وأنهم خارجون آخر الزمان فالواجب تصديق ذلك واعتقاده والإستعاذة بالله من شرهم، والله أعلم.
1 / 52