Dictionnaire des coutumes, des traditions et des expressions égyptiennes
قاموس العادات والتقاليد والتعابير المصرية
Genres
بيحسن لله في لله:
تعبير يعني لوجه الله، من غير رجاء في شيء دنيوي.
بيرق:
هو العلم، والبيرقدار، حامل البيرق، وكان العامة يعتقدون أن عند السلطان العثماني بيرقا في الآستانة إذا نشره وجب على كل مسلم الجهاد، وبيع الأرواح بيع السماح، فإذا تم ذلك كان النصر للمسلمين، ولعل هذه الفكرة كانت من تقاليع السلطان عبد الحميد، ويسمونه «بيرق السلطان» وكان في القلعة في مصر بيرق من هذا القبيل، يستخرج من القلعة عند الأزمات، ويحيط الناس به، وفي الثورة الفرنسية كان يخرج به المصريون، يتزعمهم السيد عمر مكرم.
بير يوسف:
هو البئر المعروفة في القلعة، وتزعم العامة بأنه البئر الذي سجن فيه يوسف عليه السلام، ويكثرون زيارته للتبرك، والنساء يكثرن من النزول فيه للحبل ، ويغلب على ظني أنه منسوب إلى يوسف صلاح الدين الأيوبي، لا يوسف النبي؛ لأن صلاح الدين هو الذي بنى قلعة الجبل؛ وربما كان مطمورا من عهد قدماء المصريين، ثم أزال عنها الرمال صلاح الدين.
البير:
كان بيوت المتوسطين والأغنياء في كل منها بير، وعليها بكرة ودلو، يستعمل ماؤها للحموم ولغسل الأواني ونحو ذلك، وقلما يستعمل للشرب، وإذا كان البيت يحتوي أيضا على مجرور تخزن فيه القاذورات ومواد البراز، والبول، وكان القاعان عميقين، كان يرشح أحدهما على الآخر، فيتلوث ماء البئر من هذا المجرور، فيصاب أهل البيت بضرر كبير أو صغير، وقد استغني عن كل ذلك بالحنفيات والمجاري.
بيسارة: (انظر فول).
بيسوق الدلال:
Page inconnue