Café de la Construction
قهوة الانشاء
Genres
============================================================
ابن حبة الخسرن اليه، وريما بلغك حبس الكرك وتقعطيع اكمام الورد بين يديه" : والحنياط تحوي بالمفمقشعل واية الكرمي وقال في تنعيله وخشي النقص: "حسبنا الله وكفى" : والاسكافي اصلح ما 3 كان على القالب وخشي آن يصفع بنعاله ولم يجد له شغا، والعطار امست قرنته محمودة ال وزاد سماحه حتى صدق المثل في زيادة العطار. والوراق خشي التطع من هذا الشامي 3 فسال الله بياض الصحيثة لتصح كقته في هذا المعيار ، والحداذ لم يجمل (1) التعلريق، وخشي
6 من السلاسل والاغلال، فأحن شمادلته في تنسير الحديد وقد قاح زتاد عزمه وقال: "النار ولا العار. والحتامي انشرح قلبه بهذا العمدر وليب قلب مانه فاكرم الجار الجنب وأزال الاعذار.
6 وكان الجناب العالي التضائي الحاكمي العسدري علي بن الآدمي: قاضي قضاة الحفية بالديار المصرية: اعز الله تعالى أحكامه ح، هو المندوب لاستتصياء هذا العرض الذي أعتى علاجه، والعدر الرحب لهذا المعرك الذي فساق على الناس فجاجه: والمثثيف 12 لما آعوج من مصالح الامة في طالع هذه السنة بالتقويم، ومرشاء الخلق إلى المشي على الصراط المستتيم.
لذلك رسم بالامر الشريف العالي المولوي السلطاني الملكي المؤيدي السيفي.
15 شرح الله بتأييده صدر الإسلام وتالله لقد انشح: ولا برح جيشه في اجتماع ونصرة
وراية فرت، ولا زالت سيوف الشريعة المعليمرة في ايامه الشريثة مسلوله: وبقاع الأرف بنذا عدله مطلوله 18 ان يقوض إلى المشار إليه نظر الحسبة الشريغة بالتاهرة ومصر المحروستين والوجهين التبلي والبحري: مضافا إلى ما بيده من قضاء قفاة الحنفية بالديار المصرية على أجمل العوائد: واكمل التواعد ، ولم نتصد باضافتها إليه أن نبخس بها حقه، وإن شق ذلك 2 عليه: فالاجر على قدر المشته، وإن كانت دوته فيه تسر إن شاء الله وتترقى: لويموت الباطل بها في ايامه ويقول لها(2) الحق: "تعيش أنت وتبتىء: وتصير الديار المفرية معلمة به من الطرفين، ومصالحيا ثمتمعة من الجهتين، ويتسامى الرخص إلى 24 أن يعتنق بدر الأفق، ويبيت بدر كل رغيث مرميا على الطرق.
(1) م يعمل: علب: لم يزل يعمل (2) ما: ساتد من هاه علب.
Page 67