============================================================

114 ابن حثة الحسون ولم يفف عن كريم علمه أن ملوك الشرق والغرب تعيدوا بطاعتنا الشرينة وانخذوها طم قبلة . وأهل مطلع الشمس(1) أقسموا به (الشنس وفسحاها والقمر إذا تلاها(2

.0(3)1 3 أنهم لم(3) يخرجوا عن هذه المله، وأسحاب(1) اليمن قالوا: "بلادنا في الأيام المؤيدية بحمد 1(4) الله تعزه: ونحن نؤمئل تأييد العصابة المحمدية في هذه الأيام الشريغة ليقر الخاطر الكريم ولا يشمثز. فملوك الأرض قد دخلوا إلى دوحة هذه الطاعة الشرينة وتنكهوا، وأخذوا 6 عن شيخ ملوك الإسلام وتفتهوا، واستانوا من لسان قلم إنشائنا الشريف بايناس (5 الخلاب، وعلى كل تتدير فتحن حنية(5) ومحمد عندنا من اكبر الأصحاب. وقاد علم الله ساق هذه الصلاقة فجعل ربيع اتسها على الغير محرما، فإنها كما قال القائل: من 9 الطويل] وليس بتزويق اللسان وضوغه لكنه ما خالط اللحم والدما وأما قلعة علرسوس قغير خاف عن كريم علمه(6) أنها هي وسيس من جنائب 12 الشهباء قديما، وقد ازوؤت وشكت إلينا بغبرة وخمخم، وناهيك بالعسديق الحميم إذا فارق صديقا حميما. وخل القضد في ذلك علم الثريتين ان البلاد بيننا واحدة وفينا العوفس : وقطع ألسنة الاعداء ووصول سهام(1) صلاقتنا من اكبادهم إلى الغرض. فإن 15 المجلس قرر في كريم كتابه ان خيول الحلبتين واحدة فلم يتتض عليه من رباط الخيل عده. فلا يعمل بتول أبي الطيب في اعتذاره عن مدوجه حيث قال: "لا خيل عندك بهديناه ذإنه غذر ينئر عزم الجواد لما فيه من البرده. وهذا التصد يستغنى بحسن بيانه عن 11 الايفاح، ولم يبق بعد هذا التلخيض غير ثجهيز المثتاح. فإن بادر إلى ذلك بسرعة حبسنا (4) عنان التلم عن إطلاقه في ميادين العتب بسبب الغثلة عن كزل (4) ومن تبعه . فإن أهل (1) الشمس: ها: العين، وهنا اتطع نتس هذه المكاتية إلى نهايتها وتوايسل نقس تقطومله ها في مكاثية ساحب حن كيفا القادمة (رنم 53) ايتداء من الحاشبة رقم (4).

(2) يرة الشس 2-1/91.

(3) م: طب: ن: (4) اسحاب: قا: أهل (5) حنبة: كنا في ق: تر قا: ملا: حشيته ب ملب: نحشيه (كلمة مهملة).

(2) علمه: لب: علمكم.

(7) سهام: منب: لات (8) كزل: قا: تزل.

Page 263