257

============================================================

ابن سجة الحسر في قبلتها خلف هذا الامام، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة نرجو أن تكون بركتها لعلماء المسلمين شامله: ومعاليمهم يها إن شاء الله من حواصل الرحمة كامله: 3 ونشهد أن مدا عبده ورسوله الذي نرجو نظره الشريف عند رفع الحساب، يوم بشخص كل ناظر إذا تحقق أن منع زياء وعمرو من الصرف الواجب كان غير صواب، صلى الله عليه وعلى اله وصحبه صسلاة يتنبه بها كل ناظر عميت بصيرته عن طرق الهدى، 1 ويرى من سيف علي ما يريه من سبل الرشاد طرائق قددا، وسلم تسليما.

اما بعد، فمواعيدنا الشريفة ما برحت ثختال لأهل العلم الشريف في حلل الوناء، ويديع برنا ما زال ينتلهم بعد التثميم والتكميل إلى الاكتفاء، حتى حنظ ضعيفهم في

(10 ايامنا الشريفة كتاب الشغاء، وسي عدلنا يتعم من يخسهم أشياءهم، ولا سيما إذا(1 تدى بصره الجديد، وكلت بصيرته نجهل علماءهم. وكثاف انتقامنا ينقدم بالكشف على من رام هم بالباطل حربا، ومسامع اعتنائنا الشريف تتجشس أخبار من 12 كذر عليهم في موارد ختوقهم شربا، واقلام إنشائنا تتعبد في محاريب العلروس إذا تلت اوصافهم وصلت : وتوردهم مناهل الاكرام إذا أستمت أعداءهم وعلت، فإننا نعلم أنهم وجه الزمان الذي هو في سماء الشريعة سافر: وقد اقنفست آراؤنا الشرينة أن يكون فذا 15 الوجه الجميل ناظر.

ولما كان الجناب الكريم العالي التاضوي الكبيريي العلاني الحنبلي، أعز الله تعالى احكامه، هو الانسان الذي يجب أن يكون لهذا الوجه نافلرا، ويتعين لأن يكون في هذا 18 الأفق الزاهر بكماله سافرا: فإن إمامته العلوية ليس عند أحاء من اصحاب أحمد نيها خلاف. وهو أفتى أهل (2) عصره على كلا الحالين وأشجع من سل سيوف الإنصاف: 1 (4)-1 فإنه الإمام الذي ما درس إلا(2) آحيى ما درس من معالم العلوم بدرسه: ولا خيت على 21 العلماء ظلمة إثكال إلا أزالما بضياء حسه(1)، ولا حج إلى بيته متمتع بعلومه إلا

حسن(9) الله له غمره: ولا تدرع ذو قدرة بدروع الباطل إلا قطعها بسيغه العلوي (1) اذاة تو: إن (2) أهل: ساقط من توء ها، قا، فى: (3) ما درس إلا: ساقط من ها.

فياه ه: بلب: بحسه 5) حشن: ملب: احن

Page 257