217

============================================================

مع شدة سطوته؟! فقال: رايته قد تعاظم في موكبه، فأردت أن أهينه، فقيل له فما خفته؛ ققال: استحضرت هيبة الله في قلبي، فصرت أراه كالقط(1).

هكذا تكون العلماء العاملين، جعلنا الله منهم، أمين، وكان الفراغ من تعليق هذا التاريخ العظيم، في شهر صفر، من شهور سنة اربع وثلاثين بعد الألف، أضن الله ختامها بمحمد، وآله، أمين: ارايته قدب جد هو ح: قدرآيته ز ه ب وهر :هبته ز 3العاملين ب وهو ح: العاملة و ال الله ب ج دو زج: * تعالى ه العضظى و هو ز چ بضر (1) ينظر: السبكي 12-81/5

Page 217