============================================================
ابن الطوير التبسرانى والوزير إلى ساحل النيل(3) بالمقس(1) ، وكان هناك على شاطىء البحر بالجامع منظرة(" يجلس فيها الخليفة برسم وداع الاسطول(6) ولقائه إذا عاد. فإذا جلس هو والوزير للوداع جاءت القواد بالمراكب من مصر إلى هناك للحركات فى البحر بين يديه وهى مرينة بأسلحتها ولبوسها وفيها المثجنيقات تلعب فتنحدر وتقلع بامحاديف(4) كما يفعل فى لقاء العدو بالبحر المالح(5).
6)س (4) يحضر بين يدى الخليفة " المقدم " و " الرثيس" فيوصيهما ويدعو للجماعة بالسلامة والنصر(1)، ويعطى المقدم مائة دينار والرئيس عشرين 11) دينارا . ويتحدر الاسطول(4 إلى ومياط فيخرج إلى البحر المالح (5) فيكون له
() ببلاد العدو هيبة وصيت(14. فإذا وقع هم مركب وكسبوه لا يسالون عما فيه سوى الشخوص الكبار والصسغار والنساء والسلاح وما كان سوى ذلك (337) كان للأسطول (8().
من 2: 193. (5) ف بولاق : برسم وداعه ، بتى الأسطول: 4) ساقطة من بولاق: (5) بولاق وسبح: الملح: (4) من خزيتة (1) بولاق: بالنعرة والسلامة4 من): 194 ول سيع المراكب: (11) مبع: اليسة والعة (ن) النص المثبت هنا وفيسا بعد من خزينة دون الإشارة إلى الفروفى لكثرنها ال منا ته نص بولاق ا: 482 الوقت. (نه 480:1). وهدل على موضع هذا الجامع اليوم الجامع الضسخم الكائن 483 واستكمل بقية التفس عند الحديث على منفلرة المقس ا:48 = 441 ينا النفس فى ميدان رمى متعل فى مخطوهلة خزية وذكر ابن المأمون ركوب الخليقة الآمر إل جامع المق وجلومه بذه المنفلرة متة 517 (1) منفلرة المقس. كانت نبوار جامع المقس الذى أنشأه الخليفة الحاكم بأمر الله منة لوداع الاسعلول الذاهب للقاء الفرلج بعد ورود 393 (المقريزى : الحطط : 283) والذى كتاب احين دمشق وحلب يعثونه على غزو الفرج. (أحبار 69، الخطط 1: 480) اطلقت عليه العامة فيما بعد جامع المقسى والذى عرف فى الععر الحديث باسم جامع أولاد القلفش: مح 919:2- 520 واضاف : "وكان هم أيفا أسطول عناد وكانت المنظرة تقع جرى هذا الجامع وتعلل على النبل الذى كان *مر من هناك فى ذلك بعذاب يتلقى به الكارم نيما بين غيتاب
Page 211